وقال المدون والمشارك في حركة " WeAreAllRohingya " على شبكة الإنترنت رو ناي سان لوين لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.ا) " لا نستطيع أن نجبر الحكومات الغربية أن تفرض عقوبات على ميانمار، ولكن يمكننا التحدث مع الشركات".
وأضف "نريد أن تمارس الشركات متعددة الجنسيات التي لديها مصالح في ميانمار ضغوطا على الحكومة".
وبسؤاله حول التأثير الذي قد يحدث إذا توقفت الشركات متعددة الجنسيات عن الاستثمار في ميانمار" لا أريد أن أضر بمواطني بورما. ولكن الموقف يضطرنا لإقناع الشركات بوقف الاستثمار في ميانمار".
ويذكر أن ما لايقل عن 70 ألف من الروهينجا فروا من ميانمار خلال الأشهر القليلة الماضية. ويتهم الروهينجا جيش ميانمار بارتكاب انتهاكات حقوقية تتضمن الاغتصاب وإضرام النار عمدا والتعذيب. وكانت الأمم المتحدة قد أشارت إلى أن الانتهاكات ربما ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية.
وأضف "نريد أن تمارس الشركات متعددة الجنسيات التي لديها مصالح في ميانمار ضغوطا على الحكومة".
وبسؤاله حول التأثير الذي قد يحدث إذا توقفت الشركات متعددة الجنسيات عن الاستثمار في ميانمار" لا أريد أن أضر بمواطني بورما. ولكن الموقف يضطرنا لإقناع الشركات بوقف الاستثمار في ميانمار".
ويذكر أن ما لايقل عن 70 ألف من الروهينجا فروا من ميانمار خلال الأشهر القليلة الماضية. ويتهم الروهينجا جيش ميانمار بارتكاب انتهاكات حقوقية تتضمن الاغتصاب وإضرام النار عمدا والتعذيب. وكانت الأمم المتحدة قد أشارت إلى أن الانتهاكات ربما ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية.