وقال نتانياهو ان "الاتفاق الذي يلوح في الافق في لوزان يبعث برسالة مفادها ان من يرتكب العدوان لا يدفع الثمن،بل على العكس ينال تعويضا"، منتقدا القوى العظمى التي "تغض النظر" عن الدعم الايراني للمتمردين الشيعة الحوثيين في اليمن.
واضاف ان "الدول المعتدلة والمسؤولة في المنطقة،خصوصا اسرائيل ودول اخرى ايضا، ستكون الاولى التي ستعاني من عواقب هذا الاتفاق".
وبحسب نتانياهو فانه "من المستحيل ان نفهم لماذا عندما تواصل القوى المدعومة من ايران احتلال المزيد من الاراضي في اليمن،فانهم يغضون النظر في لوزان عن هذا العدوان.لكننا لن نغض النظر وسنواصل العمل ضد اي تهديد".
وكان نتانياهو ندد الاحد ب "محور ايران-لوزان-اليمن الخطير جدا" في مسعى منه لمنع احتمال توقيع اتفاق مبدئي حول البرنامج النووي الايراني قبل 31 اذار/مارس بين طهران والقوى الكبرى.
وتخوض القوى الكبرى (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا والمانيا) وايران مفاوضات بهدف التوصل الى اتفاق-اطار قبل المهلة المحددة لذلك في 31 اذار/مارس يضمن ان الجمهورية الاسلامية لن تصنع ابدا القنبلة الذرية مقابل رفع تدريجي للعقوبات الدولية.
وتشتبه واشنطن وحلفاؤها بان برنامج ايران للطاقة النووية المدنية يخفي شقا عسكريا لامتلاك اسلحة ذرية وهو ما تنفيه الجمهورية الاسلامية.
واضاف ان "الدول المعتدلة والمسؤولة في المنطقة،خصوصا اسرائيل ودول اخرى ايضا، ستكون الاولى التي ستعاني من عواقب هذا الاتفاق".
وبحسب نتانياهو فانه "من المستحيل ان نفهم لماذا عندما تواصل القوى المدعومة من ايران احتلال المزيد من الاراضي في اليمن،فانهم يغضون النظر في لوزان عن هذا العدوان.لكننا لن نغض النظر وسنواصل العمل ضد اي تهديد".
وكان نتانياهو ندد الاحد ب "محور ايران-لوزان-اليمن الخطير جدا" في مسعى منه لمنع احتمال توقيع اتفاق مبدئي حول البرنامج النووي الايراني قبل 31 اذار/مارس بين طهران والقوى الكبرى.
وتخوض القوى الكبرى (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا والمانيا) وايران مفاوضات بهدف التوصل الى اتفاق-اطار قبل المهلة المحددة لذلك في 31 اذار/مارس يضمن ان الجمهورية الاسلامية لن تصنع ابدا القنبلة الذرية مقابل رفع تدريجي للعقوبات الدولية.
وتشتبه واشنطن وحلفاؤها بان برنامج ايران للطاقة النووية المدنية يخفي شقا عسكريا لامتلاك اسلحة ذرية وهو ما تنفيه الجمهورية الاسلامية.