نزح أكثر من 6 آلاف مدني من ريف حلب الشمالي، غالبيتهم من مدينة مارع التي يحاول تنظيم "الدولة الإسلامية" اقتحامها، بعد سماح قوات سوريا الديموقراطية لهم بالمرور في مناطق تحت سيطرتها، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد، مشيرا "إلى أن غالبيتهم من النساء والأطفال".
وتابع المرصد أن "النازحين وصلوا ليل أمس إلى مناطق في ريفي حلب الغربي والشمالي الغربي الواقع تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية، بعدما سمحت لهم بالمرور من مارع إلى الشيخ عيسى باتجاه تل رفعت وعفرين".
وتحاصر قوات سوريا الديموقراطية، وهو تحالف كردي عربي، مدينة مارع التي تسيطر عليها فصائل مقاتلة ومعارضة من جهة الغرب، فيما تحاصرها قوات النظام من الجنوب وتنظيم "الدولة الإسلامية" من جهتي الشرق والشمال.
وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية السبت أن نحو "4600 عائلة" تمكنت من الفرار من هجوم تنظيم "الدولة الإسلامية" وتقدمه في القرى المحيطة بمارع، ونجحت في الوصول إلى مدينة أعزاز والمنطقة الحدودية مع تركيا.
وبحسب المرصد، تدور الأحد اشتباكات عنيفة بين مقاتلي الفصائل وتنظيم "الدولة الإسلامية" على أطراف مارع وفي محيط القرى التي سيطر عليها. وتبعد أقرب نقطة اشتباكات قرب كفركلبين، نحو خمسة كيلومترات عن مدينة أعزاز.
وتابع المرصد أن "النازحين وصلوا ليل أمس إلى مناطق في ريفي حلب الغربي والشمالي الغربي الواقع تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية، بعدما سمحت لهم بالمرور من مارع إلى الشيخ عيسى باتجاه تل رفعت وعفرين".
وتحاصر قوات سوريا الديموقراطية، وهو تحالف كردي عربي، مدينة مارع التي تسيطر عليها فصائل مقاتلة ومعارضة من جهة الغرب، فيما تحاصرها قوات النظام من الجنوب وتنظيم "الدولة الإسلامية" من جهتي الشرق والشمال.
وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية السبت أن نحو "4600 عائلة" تمكنت من الفرار من هجوم تنظيم "الدولة الإسلامية" وتقدمه في القرى المحيطة بمارع، ونجحت في الوصول إلى مدينة أعزاز والمنطقة الحدودية مع تركيا.
وبحسب المرصد، تدور الأحد اشتباكات عنيفة بين مقاتلي الفصائل وتنظيم "الدولة الإسلامية" على أطراف مارع وفي محيط القرى التي سيطر عليها. وتبعد أقرب نقطة اشتباكات قرب كفركلبين، نحو خمسة كيلومترات عن مدينة أعزاز.