ويتم إحياء الذكرى الستين لهذه الجائزة هذا العام بحضور أكثر من ألف ضيف أيضا.
وجاءت جائزة أفضل كتاب مصور (وقيمتها عشرة آلاف يورو) من نصيب كتاب "الكلب الذي لم يمتلكه نينو" (دار بوهيم بريس) للمؤلف إدوارد فان دي فيندل الذي وضع صوره أنتون فان هيبروجن.
وحاز كتاب " الفتاة وجدة" (دار سي بي تي) للمخرجة السينمائية السعودية هيفاء المنصور جائزة أفضل كتاب أطفال (وقيمتها أيضا 10 آلاف يورو). أما جائزة أفضل كتاب للشباب (10 آلاف يورو) فكانت من نصيب رواية كيرستن فوكس "حزمة فتيات" (دار روفولت) وتحكي قصة سبع بطلات مختلفات.
وحاز كتاب "في بلاد الثلج. الجزء الأول" لكريستينا جيرمانز (دار هينستورف) جائزة أفضل كتاب علمي، وهو يحكي قصة حملة فرانكلين لاستكشاف الطريق الواصل بين شمال المحيط الأطلسي وشمال المحيط الهادي عام .1845 كما حصل بيتر مارتين على جائزة لجنة التحكيم الشبابية وقيمتها كذلك عشرة آلاف يورو على كتابه "الصيف تحت أجنحة سوداء" (دار أوتينجر) ويتناول قصة حب مأساوية بين فتاة سورية تدعى نوري و كالفين وهو من النازيين الجدد.
أما الجائزة الخاصة وقيمتها 12 ألف يورو فذهبت لمجموع أعمال كلاوس كوردون على رواياته التاريخية التي تدور أحداثها خاصة في موطنه برلين. وقالت لجنة التحكيم في مسوغات المنح إن كوردون نجح في تصوير العلاقات التي تربط بين الماضي والحاضر كما نجح في طرح الحكايات من منظور الناس البسطاء.
وجاءت جائزة أفضل كتاب مصور (وقيمتها عشرة آلاف يورو) من نصيب كتاب "الكلب الذي لم يمتلكه نينو" (دار بوهيم بريس) للمؤلف إدوارد فان دي فيندل الذي وضع صوره أنتون فان هيبروجن.
وحاز كتاب " الفتاة وجدة" (دار سي بي تي) للمخرجة السينمائية السعودية هيفاء المنصور جائزة أفضل كتاب أطفال (وقيمتها أيضا 10 آلاف يورو). أما جائزة أفضل كتاب للشباب (10 آلاف يورو) فكانت من نصيب رواية كيرستن فوكس "حزمة فتيات" (دار روفولت) وتحكي قصة سبع بطلات مختلفات.
وحاز كتاب "في بلاد الثلج. الجزء الأول" لكريستينا جيرمانز (دار هينستورف) جائزة أفضل كتاب علمي، وهو يحكي قصة حملة فرانكلين لاستكشاف الطريق الواصل بين شمال المحيط الأطلسي وشمال المحيط الهادي عام .1845 كما حصل بيتر مارتين على جائزة لجنة التحكيم الشبابية وقيمتها كذلك عشرة آلاف يورو على كتابه "الصيف تحت أجنحة سوداء" (دار أوتينجر) ويتناول قصة حب مأساوية بين فتاة سورية تدعى نوري و كالفين وهو من النازيين الجدد.
أما الجائزة الخاصة وقيمتها 12 ألف يورو فذهبت لمجموع أعمال كلاوس كوردون على رواياته التاريخية التي تدور أحداثها خاصة في موطنه برلين. وقالت لجنة التحكيم في مسوغات المنح إن كوردون نجح في تصوير العلاقات التي تربط بين الماضي والحاضر كما نجح في طرح الحكايات من منظور الناس البسطاء.