ويأتي التصحيح بعد يوم واحد من إعلان الرئاسة أن الفتاة / 15 عاما/ تنتمي إلى مجموعة الفتيات اللواتي اختطفن في 14 نيسان/ أبريل 2014، من عنبر سكنهن المدرسي.
وقال المتحدث باسم الرئاسة، فيمي اديسينا، إن المراهقة اختطفت من نفس المدينة في نفس العام، ولكن في ظروف مختلفة.
وأوضح أديسينا لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن "الفتاة التي هربت أمس، مريم محمد عيسى / 15 عاما/ ... اختطفت قبل ثلاث سنوات من مجتمع تشيبوك، ولكنها ليست من بين التلميذات الـ276".
وفرت مريم بعد 10 أيام من إطلاق بوكو حرام سراح 82 من بين 276 فتاة، معظمهن مسيحيات، بعد مفاوضات مع الحكومتين النيجيرية والسويسرية ولجنة الصليب الأحمر الدولية، وغيرها من المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية.
وأثار اختطاف فتيات تشيبوك موجة من الغضب العارم في أنحاء العالم. وتشكلت على الفور حملة تضامن من أجل إطلاق سراح الفتيات. ودعم هذه الحملة التي أطلق عليها اسم "أعيدوا لنا بناتنا" مشاهير من بينهم السيدة الأولى للولايات المتحدة في ذلك الوقت ميشيل أوباما.
ويقول المحتجون إن 114 فتاة لا يزلن في الأسر.
وتريد بوكو حرام، التي تنشط في شمال شرق نيجيريا منذ عام 2009 ، تأسيس دولة إسلامية في نيجيريا، وفي مناطق من دول الكاميرون وتشاد والنيجر المجاورة.
وخطفت الجماعة الآلاف من النساء على مدى السنوات الماضية، وأجبرتهن على العبودية الجنسية أو الزواج القسري من مقاتلي الجماعة.
ويعتقد خبراء أن بعضا منهن يجبرن على أن يصبحن انتحاريات.
وقال المتحدث باسم الرئاسة، فيمي اديسينا، إن المراهقة اختطفت من نفس المدينة في نفس العام، ولكن في ظروف مختلفة.
وأوضح أديسينا لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن "الفتاة التي هربت أمس، مريم محمد عيسى / 15 عاما/ ... اختطفت قبل ثلاث سنوات من مجتمع تشيبوك، ولكنها ليست من بين التلميذات الـ276".
وفرت مريم بعد 10 أيام من إطلاق بوكو حرام سراح 82 من بين 276 فتاة، معظمهن مسيحيات، بعد مفاوضات مع الحكومتين النيجيرية والسويسرية ولجنة الصليب الأحمر الدولية، وغيرها من المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية.
وأثار اختطاف فتيات تشيبوك موجة من الغضب العارم في أنحاء العالم. وتشكلت على الفور حملة تضامن من أجل إطلاق سراح الفتيات. ودعم هذه الحملة التي أطلق عليها اسم "أعيدوا لنا بناتنا" مشاهير من بينهم السيدة الأولى للولايات المتحدة في ذلك الوقت ميشيل أوباما.
ويقول المحتجون إن 114 فتاة لا يزلن في الأسر.
وتريد بوكو حرام، التي تنشط في شمال شرق نيجيريا منذ عام 2009 ، تأسيس دولة إسلامية في نيجيريا، وفي مناطق من دول الكاميرون وتشاد والنيجر المجاورة.
وخطفت الجماعة الآلاف من النساء على مدى السنوات الماضية، وأجبرتهن على العبودية الجنسية أو الزواج القسري من مقاتلي الجماعة.
ويعتقد خبراء أن بعضا منهن يجبرن على أن يصبحن انتحاريات.