وقالت وكالة " الأناضول" التركية للأنباء إن توجيه الاتهام إلى رئاسة الأركان جاء استنادا إلى مقطع فيديو، يظهر جنودا أتراكا يحاورون شخصين على الجانب السوري من الحدود، تردد أنهما من مقاتلي التنظيم.
وأوضحت هيئة الأركان في بيان لها؛ أن ما تداولته بعض الصحف التركية أمس واليوم؛ تحت عناوين "بالفيديو: إليكم الدليل على علاقة أنقرة بداعش"، و"هذه الصور تودي إلى المحكمة الجنائية الدولية"، "عار عن الصحة تماما، والهدف من ورائه تشويه سمعة القوات المسلحة التركية".
وجاء في البيان:"لاحظت دورية للجيش التركي على خط الحدود التركية السورية، عند بلدة سوروج، بولاية شانلي أورفة، اقتراب شخصين من الجانب السوري إلى المنطقة المزروعة بالألغام، عندها حذرهم الجنود من الاقتراب أكثر، وإلا سيتعرضون لإطلاق النار، فأجاب الشخصان بأن الحدود تمتد حتى الشريط الشائك، وعادا بعد ذلك أدراجهما نحو الأراضي السورية".
من ناحية، اخرى، أصيب جندي تركي بجروح خطيرة جراء تعرضه لإطلاق نار في ولاية دياربكر، جنوبي شرقي تركيا.
وأفادت وكالة الأناضول بأن مسلحين يرتدون أقنعة أطلقوا النار على ضابط الصف أثناء قيامه بالتسوق برفقة زوجته في حي "كورهات"، بقضاء "باجلار" بالولاية.
وجرى نقل العسكري الذي أصيب في رأسه، إلى المستشفى، فيما بدأت الشرطة عمليات بحث لإلقاء القبض على المتورطين في الهجوم.
وأوضحت هيئة الأركان في بيان لها؛ أن ما تداولته بعض الصحف التركية أمس واليوم؛ تحت عناوين "بالفيديو: إليكم الدليل على علاقة أنقرة بداعش"، و"هذه الصور تودي إلى المحكمة الجنائية الدولية"، "عار عن الصحة تماما، والهدف من ورائه تشويه سمعة القوات المسلحة التركية".
وجاء في البيان:"لاحظت دورية للجيش التركي على خط الحدود التركية السورية، عند بلدة سوروج، بولاية شانلي أورفة، اقتراب شخصين من الجانب السوري إلى المنطقة المزروعة بالألغام، عندها حذرهم الجنود من الاقتراب أكثر، وإلا سيتعرضون لإطلاق النار، فأجاب الشخصان بأن الحدود تمتد حتى الشريط الشائك، وعادا بعد ذلك أدراجهما نحو الأراضي السورية".
من ناحية، اخرى، أصيب جندي تركي بجروح خطيرة جراء تعرضه لإطلاق نار في ولاية دياربكر، جنوبي شرقي تركيا.
وأفادت وكالة الأناضول بأن مسلحين يرتدون أقنعة أطلقوا النار على ضابط الصف أثناء قيامه بالتسوق برفقة زوجته في حي "كورهات"، بقضاء "باجلار" بالولاية.
وجرى نقل العسكري الذي أصيب في رأسه، إلى المستشفى، فيما بدأت الشرطة عمليات بحث لإلقاء القبض على المتورطين في الهجوم.