وحتى الآن مازالت عملية إنشاء المتحف جارية على أرض مستودع سابق تبلغ مساحتها 40 ألف متر مربع وقريبة من مركز واشنطن التجاري.
ولكن القائمين على العمل واثقون من أن "متحف الإنجيل" الممول بشكل خاص سوف يفتتح في موعده في تشرين ثان/نوفمبر المقبل.
ويمكن للزوار توقع أن يكون في استقبالهم صفحة عملاقة من الإنجيل عند المدخل، قبل التوجه إلى بهو يضم أعمالا حجرية ورموز ضخمة من الإنجيل تتدلى من السقف.
وسوف يتيح السطح المغطى بالزجاج مشاهدة مبنى الكابيتول (البرلمان الأمريكي) ونصب واشنطن والعديد من متاحف سميثسونيان التي تقع في المركز التجاري القريب.
وترجع فكرة إقامة متحف للإنجيل إلى رجل الأعمال المحافظ، ستيف جرين، رئيس شركة (هوبي لوبي) التي يبلغ رأس مالها عدة مليارات من الدولارات وهي شركة للفنون والمشغولات اليدوية.
وينقسم المتحف إلى ثلاثة أقسام - الطابق الروائي والطابق التاريخي والطابق التأثيري - تخاطب كيف أثر الإنجيل على الموضة والعائلة والنظام القضائي والموسيقى والأدب.
وسوف يضم القسم التاريخي بالمتحف نسخا من الإنجيل من مختلف أنحاء العالم. وإحداها ستكون " الإنجيل القمري " الذي أخذه رائد الفضاء الأمريكي إدجار ميتشل معه في مهمة " أبولو 14 " إلى سطح القمر.
وهذه النسخة ضئيلة للغاية لدرجة أنه لا يمكن قراءتها دون عدسة مكبرة. وسيكون هناك نسخة من الإنجيل كانت خاصة بالمغني إلفيس بريسلي وكذلك خطاب كتبه المصلح مارتن لوثر الذي عاش في القرن السادس عشر.
ولكن القائمين على العمل واثقون من أن "متحف الإنجيل" الممول بشكل خاص سوف يفتتح في موعده في تشرين ثان/نوفمبر المقبل.
ويمكن للزوار توقع أن يكون في استقبالهم صفحة عملاقة من الإنجيل عند المدخل، قبل التوجه إلى بهو يضم أعمالا حجرية ورموز ضخمة من الإنجيل تتدلى من السقف.
وسوف يتيح السطح المغطى بالزجاج مشاهدة مبنى الكابيتول (البرلمان الأمريكي) ونصب واشنطن والعديد من متاحف سميثسونيان التي تقع في المركز التجاري القريب.
وترجع فكرة إقامة متحف للإنجيل إلى رجل الأعمال المحافظ، ستيف جرين، رئيس شركة (هوبي لوبي) التي يبلغ رأس مالها عدة مليارات من الدولارات وهي شركة للفنون والمشغولات اليدوية.
وينقسم المتحف إلى ثلاثة أقسام - الطابق الروائي والطابق التاريخي والطابق التأثيري - تخاطب كيف أثر الإنجيل على الموضة والعائلة والنظام القضائي والموسيقى والأدب.
وسوف يضم القسم التاريخي بالمتحف نسخا من الإنجيل من مختلف أنحاء العالم. وإحداها ستكون " الإنجيل القمري " الذي أخذه رائد الفضاء الأمريكي إدجار ميتشل معه في مهمة " أبولو 14 " إلى سطح القمر.
وهذه النسخة ضئيلة للغاية لدرجة أنه لا يمكن قراءتها دون عدسة مكبرة. وسيكون هناك نسخة من الإنجيل كانت خاصة بالمغني إلفيس بريسلي وكذلك خطاب كتبه المصلح مارتن لوثر الذي عاش في القرن السادس عشر.