الصفحات
سياسة
توفي مؤلف القصص المصورة الفرنسي غوتليب الأحد عن 82 عاما، على ما أعلنت دار "دارغو" للنشر.
وأوضحت الدار في بيان "أبلغتنا عائلة مارسيل غوتليب أنه توفي الأحد في منزله" في منطقة باريس. وأعربت "دارغو" عن حزنها العميق لوفاة الفنان.
وقد ألف مارسيل غوتليب، المعروف باسم "غوتليب"، العام 1968 سلسلة "روبريك آ براك" للقصص المصورة بحس فكاهي لاذع وحققت نجاحا كبيرا.
وهو أمتع أجيالا من القراء بفضل شخصياته المضحكة وخياله الذي لا يعرف حدودا، ما جعل منه أحد أهم مؤلفي القصص المصورة في أوروبا.
وقالت "دارغو" في بيانها "لقد أحدث ثورة في تأليف القصص المصورة مدخلا طريقة لا تقاوم للتهكم من كل شيء، إلى كل منزل فرنسي".
وكان غوتليب رساما ومؤلف نصوص في آن، وولد في باريس العام 1934 في عائلة من أصل مجري.
وتوقف عن الرسم بشكل شبه كامل منذ منتصف الثمانينات. إلا أنه قبل ذلك أمضى عشر ساعات يوميا على مدى 30 عاما، أمام لوح الرسم لابتكار مغامرات "غاي-لورون"، الكلب الحزين والكسول، فضلا عن شخصيات كثيرة أخرى.
وهو عمل مع فنانين آخرين في مجال القصص المصورة من أمثال رينيه غوسيني وألبير أوديرزو، اللذين يقفان وراء مغامرات "أستيريكس". وقد أسس أو شارك في تأسيس عدة مجلات من بينها "ليكو دي سافان" عام 1972 و"فلويد غلاسيال" العام 1975.
وأوضحت الدار في بيان "أبلغتنا عائلة مارسيل غوتليب أنه توفي الأحد في منزله" في منطقة باريس. وأعربت "دارغو" عن حزنها العميق لوفاة الفنان.
وقد ألف مارسيل غوتليب، المعروف باسم "غوتليب"، العام 1968 سلسلة "روبريك آ براك" للقصص المصورة بحس فكاهي لاذع وحققت نجاحا كبيرا.
وهو أمتع أجيالا من القراء بفضل شخصياته المضحكة وخياله الذي لا يعرف حدودا، ما جعل منه أحد أهم مؤلفي القصص المصورة في أوروبا.
وقالت "دارغو" في بيانها "لقد أحدث ثورة في تأليف القصص المصورة مدخلا طريقة لا تقاوم للتهكم من كل شيء، إلى كل منزل فرنسي".
وكان غوتليب رساما ومؤلف نصوص في آن، وولد في باريس العام 1934 في عائلة من أصل مجري.
وتوقف عن الرسم بشكل شبه كامل منذ منتصف الثمانينات. إلا أنه قبل ذلك أمضى عشر ساعات يوميا على مدى 30 عاما، أمام لوح الرسم لابتكار مغامرات "غاي-لورون"، الكلب الحزين والكسول، فضلا عن شخصيات كثيرة أخرى.
وهو عمل مع فنانين آخرين في مجال القصص المصورة من أمثال رينيه غوسيني وألبير أوديرزو، اللذين يقفان وراء مغامرات "أستيريكس". وقد أسس أو شارك في تأسيس عدة مجلات من بينها "ليكو دي سافان" عام 1972 و"فلويد غلاسيال" العام 1975.
