وتوفيت ماكورفي بسبب قصور القلب في دار لكبار السن في كاتي بولاية تكساس. وأكد جوشوا براجر، وهو صحفي يعمل على تأليف كتاب حول هذه القضية، وفاتها في رسالة بالبريد الالكتروني إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) .
وكانت ماكورفي قد حملت خارج نطاق الزوجية، وتكافح الفقر والإدمان عندما طعنت في قانون بولاية تكساس كان ينص على إن الإجهاض غير دستوري إلا في الحالات التي تكون فيها حياة الأم في خطر. وكانت قوانين مماثلة تطبق في معظم أنحاء الولايات المتحدة في ذلك الوقت.
ورفضت قضية ماكورفي في المحاكم المحلية وأنجبت.
ولكن بعد أربع سنوات وصلت قضيتها إلى المحكمة العليا في الولايات المتحدة، وأصدر القضاة حكمهم المثير للجدل بأغلبية 7 قضاة مقابل رفض 2 بأن الحق الدستوري للمرأة في الخصوصية يشمل خيار إنهاء الحمل.
وقال متحدث باسم الرابطة الوطنية لحقوق الإجهاض (نارال) في رسالة بالبريد الالكتروني إلى (د.ب.أ) "نورما ماكورفي عرضت قصتها في قضية غيرت التاريخ وساعدت النساء في السيطرة على مصائرهم ... نتمنى لأسرتها السلام خلال هذه اللحظة الحزينة".
وفي وقت لاحق أصبحت ماكورفي مسيحية متدينة وتعارض الإجهاض، قائلة إن كونها جزءا من حكم تقنين الإجهاض كان أكبر خطأ في حياتها.
ولازالت المعركة على الحقوق الإنجابية في الولايات المتحدة مستمرة إلى يومنا هذا، حيث تعارض الكثير من الجماعات الإجهاض فيما تدعو جماعات أخرى إلى حماية حقوق الإجهاض.
وكانت ماكورفي قد حملت خارج نطاق الزوجية، وتكافح الفقر والإدمان عندما طعنت في قانون بولاية تكساس كان ينص على إن الإجهاض غير دستوري إلا في الحالات التي تكون فيها حياة الأم في خطر. وكانت قوانين مماثلة تطبق في معظم أنحاء الولايات المتحدة في ذلك الوقت.
ورفضت قضية ماكورفي في المحاكم المحلية وأنجبت.
ولكن بعد أربع سنوات وصلت قضيتها إلى المحكمة العليا في الولايات المتحدة، وأصدر القضاة حكمهم المثير للجدل بأغلبية 7 قضاة مقابل رفض 2 بأن الحق الدستوري للمرأة في الخصوصية يشمل خيار إنهاء الحمل.
وقال متحدث باسم الرابطة الوطنية لحقوق الإجهاض (نارال) في رسالة بالبريد الالكتروني إلى (د.ب.أ) "نورما ماكورفي عرضت قصتها في قضية غيرت التاريخ وساعدت النساء في السيطرة على مصائرهم ... نتمنى لأسرتها السلام خلال هذه اللحظة الحزينة".
وفي وقت لاحق أصبحت ماكورفي مسيحية متدينة وتعارض الإجهاض، قائلة إن كونها جزءا من حكم تقنين الإجهاض كان أكبر خطأ في حياتها.
ولازالت المعركة على الحقوق الإنجابية في الولايات المتحدة مستمرة إلى يومنا هذا، حيث تعارض الكثير من الجماعات الإجهاض فيما تدعو جماعات أخرى إلى حماية حقوق الإجهاض.