«لستُ روسياً!» تلك هي العبارة الممهورة على قميص «تي شيرت» جديد يُقال إنه يُباع بكثرة مثل الكعك الساخن في قازان، عاصمة جمهورية تتارستان الذاتية الحكم. وهناك نسخة مماثلة تحمل عبارة «أنا لستً روسياً،
بعد انقلاب 1963 درجت في دمشق نكتة تقول إن “سورية يحكمها ثلاثة عساكر بحذائين”، وكان قد ابتدعها بعض البعثيون ممن أقْصُوا على يد رفاقهم في اللجنة العسكرية، ويقصدون بالعساكر الثلاثة “صلاح جديد ومحمد
لعل السؤال الذي يطرح نفسه عند تأمل المشهد الختامي الأخير من مسيرة حافظ الأسد في الحياة والسلطة معاً: لماذا أوصى حافظ الأسد أن ينقل جثمانه بعد موته إلى مسقط رأسه القرداحة ليدفن هناك بخلاف العديد من
للوصول الى تحليل للجنة الدستورية وما لها وما عليها وما الغاية منها ومن خطواتها يجب ان نبدأ بالقرار ٢٢٥٤ الصادر بالاجماع وما تعرض له ! -١ - الشعب كان يريد تغيير النظام العسكري بجذره الطائفي
ينبغي أثناء الحديث عن عشرات الآلاف من المعتقلين والمغيبين قسرياً لدى سجون النظام السوري، الانطلاق دائماً من مسلمة غير قابلة للنقاش، وهي أن كشف مصير هؤلاء والعمل على حل ملفهم هو ملف أساسي من النواحي
تزامنُ المظاهرات المتصاعدة احتجاجاً على رفع أسعار الكهرباء وسوء المعيشة وفساد المؤسسات في مناطق عفرين ومارع والباب وغيرها من مدن الشمال المحرر، مع الحديث المتصاعد أيضاً عن قيام عملية عسكرية مرتقبة
أحياناً، كنت أشفق على غيداء، بل ربما أحسست بقليل من الذنب لكونها زوجة رجل لا يقدّر قيمتها جيداً، زوجة رجل يسعى وراء النساء، ويتمنى لو يقضي عمره بينهن وبين طاولات القمار. لقد زوّجتُها له، وأنا أعرف ما
لم تكن الاحتجاجات الشعبية مساء الجمعة الأولى من حزيران الجاري في الشمال السوري وما رافقها من أحداث مؤسفة، سوى تحطيم لرأس جبل الجليد متمثلاً بشركة الكهرباء والمجلس المحلي، فالمؤسستان إحداهما عامة