وأشارت الصحيفة إلى أن الادعاء العام في هيلدسهايم كان قد فتح التحقيق في هذا الموضوع لكنه عاد واوقف التحقيقات لعدم كفاية الأدلة.
ويأتي ذلك بعد أن كان قانونيون في ألمانيا قد حرروا، في تشرين أول/أكتوبر الماضي، قد قدموا بلاغات ضد مجهول في أكثر من 3600 واقعة انتهاك جنسي داخل الكنيسة الكاثوليكية الألمانية.
كانت مجلة "دير شبيجل" الألمانية ذكرت في تلك الفترة أن هذه البلاغات تم تقديمها إلى مكاتب الادعاء العام في المناطق التي تتبعها جميع الأبرشيات الكاثوليكية الـ27.
ونقلت المجلة عن مقدمي البلاغات قولهم:" ليس للكنيسة الحق في أن تبعد مؤسساتها عن التدخلات الجنائية".
وكان مقدمو البلاغات استندوا إلى أن أحدث الدراسات لحالات الانتهاكات،والتي أعدها باحثون بتكليف من مؤتمر الأساقفة الألمان، أظهرت وجود " قرائن فعلية كافية" لتقديم البلاغات.
وتابع الباحثون أن السلطات ملزمة بشكل غير مشروط بأن تتحفظ على ملفات الكنيسة، لافتين إلى أن حقائق الدراسة " تبرر تفتيش كل الأبرشيات".
وبحسب الدراسة، ارتكب 1670 رجل دين كاثوليكي في الفترة بين عامي 1946 حتى 2014، جرائم انتهاك جنسي بحق 3677 قاصر، غالبيتهم ذكور.
ويأتي ذلك بعد أن كان قانونيون في ألمانيا قد حرروا، في تشرين أول/أكتوبر الماضي، قد قدموا بلاغات ضد مجهول في أكثر من 3600 واقعة انتهاك جنسي داخل الكنيسة الكاثوليكية الألمانية.
كانت مجلة "دير شبيجل" الألمانية ذكرت في تلك الفترة أن هذه البلاغات تم تقديمها إلى مكاتب الادعاء العام في المناطق التي تتبعها جميع الأبرشيات الكاثوليكية الـ27.
ونقلت المجلة عن مقدمي البلاغات قولهم:" ليس للكنيسة الحق في أن تبعد مؤسساتها عن التدخلات الجنائية".
وكان مقدمو البلاغات استندوا إلى أن أحدث الدراسات لحالات الانتهاكات،والتي أعدها باحثون بتكليف من مؤتمر الأساقفة الألمان، أظهرت وجود " قرائن فعلية كافية" لتقديم البلاغات.
وتابع الباحثون أن السلطات ملزمة بشكل غير مشروط بأن تتحفظ على ملفات الكنيسة، لافتين إلى أن حقائق الدراسة " تبرر تفتيش كل الأبرشيات".
وبحسب الدراسة، ارتكب 1670 رجل دين كاثوليكي في الفترة بين عامي 1946 حتى 2014، جرائم انتهاك جنسي بحق 3677 قاصر، غالبيتهم ذكور.