يصادف الثالث من مايو/آيار ذكرى وفاة السلطان العثماني محمد الفاتح، ويصادف أيضاً اليوم الـ 30 من نفس الشهر ذكرى فتح القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية البيزنطية، ويعد هذا الفتح من أعظم أعماله وإنجازاته.
فيما تستعد فرنسا لإحياء الذكرى المئوية الثانية لوفاة جنرالها الأبرز تاريخياً نابليون بونابرت، أُثيرت شكوك حول مصداقية التاريخ الرسمي الذي يختاره الفرنسيون لأنفسهم، بما يخفي جوانب مظلمة أخرى لفرنسا
عُرف الشيخ محمد عبده (ت 1323هـ/1905م) بتتلمذه على أيدي المالكية ولكنه عندما أُسنِد إليه منصب الإفتاء تحوّل إلى المذهب الحنفي لأسباب تخص التقاليد العثمانية فيمن يتولى وظيفة المفتي العام للقُطر؛ لكن
يعاني أهالي جزيرة "غوريه" أو كما تعرف بـ "جزيرة العبيد"، القريبة من العاصمة السنغالية داكار من ضيق وتهالك مسجدهم الوحيد. ويأمل هؤلاء أن تساعدهم تركيا المعروفة بالاهتمام بالأماكن التاريخية والتراثية
اليوم الأحد، ذكرى مرور 174 عاما على رحيل الملحن الكبير حمامي زادة إسماعيل دده أفندي أحد أبرز عباقرة التلحين في التراث التركي والذي وافته المنية في 29 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1846 بمكة المكرمة. ولد
المشتهر بين الناس أن السلاطين العثمانيين لم تكن حياتهم تتسع لغير الغزو والصولات والجولات في الميادين والجلوس في غرف العمليات والتخطيط للحروب. لكن أصحاب هذه الفكرة ربما يعيدون النظر فيها عندما يطالعون
الغور الشمالي (الأردن) / "بيلا" هو اسم آخر اشتهرت به المنطقة بالغور الشمالي، ويعود ذلك للإسكندر المقدوني عام 332 قبل الميلاد وتطل المنطقة على مدينة بيسان الفلسطينية وتمتاز بموقعها الجغرافي ما يجعل
عام 1953م، نشر المستشرق الألماني فرانز بابنجر كتابه المعروف بـ "السلطان محمد الفاتح وعصره"، ادعى فيه أن السلطان العثماني مات مسموما على يد طبيب يهودي يدعى يعقوب باشا.وقد فند المؤرخون الأتراك والعرب