ونوه شمخاني إلى إن استمرار الحرب في اليمن مؤشر آخر على النهج الداعي إلى الحروب والمدمر للأمن من قبل القوى المهيمنة ووكلائهم الاقليميين، قائلا" ان استمرار هذه الابادة الجماعية لا يخدم إلا مصالح اعداء السلام والامن الاقليمي كأمريكا والكيان الصهيوني لذلك يجب على السعودية الرضوخ امام مطالب الشعب اليمني المقاوم وعدم المخاطرة باستقرار وامن المنطقة".
كان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، قد خلال لقاء بن علوي في وقت سابق من اليوم الاثنين ،على ضرورة خفض التوترات الاقليمية الراهنة ولاسيما في اليمن؛ قائلا "إن الجمهورية الاسلامية الايرانية ترحب وتدعم جميع المبادرات والخطوات التي تنبع من نوايا حسنة وتصب في خفض التوترات الاقليمية"ن،بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا).
وشدد ظريف خلال اللقاء على حرص ايران للحوار مع كافة الدول الاقليمية؛ مصرحا ان "مبادرة هرمز للسلام تأتي في هذا السياق" ايضا.
بدوره، اكد وزير خارجية عمان خلال اللقاء على أن التطورات الراهنة في المنطقة تقتضي اجراء المزيد من المباحثات والتفاهم؛ مبينا ان عقد مؤتمر شامل بمشاركة الدول المعنية جميعا سيكون مفيدا في هذا الخصوص.
وتطرّق الجانبان الايراني والعماني في مباحثاتهما اليوم، الى العديد من القضايا الثنائية والاقليمة والدولية؛ بما في ذلك التعاون السياسي والاقتصادي والعلمي والتقني وفي شتى الصُّعد الثنائية ومتعدد الاطراف بين طهران ومسقط.
وتأتي زيارة بن علوي وسط توترات في منطقة الخليج على خلفية الهجمات على ناقلات نفط ومنشأت نفطية في السعودية، وقيام الولايات المتحدة بارسال قوات إلى السعودية عقب ذلك.
واتهمت السعودية وامريكا وبريطانيا وفرنسا والمانيا ايران بالوقوف وراء الهجمات على ارامكو غير أن طهران تنفي ذلك.
كان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، قد خلال لقاء بن علوي في وقت سابق من اليوم الاثنين ،على ضرورة خفض التوترات الاقليمية الراهنة ولاسيما في اليمن؛ قائلا "إن الجمهورية الاسلامية الايرانية ترحب وتدعم جميع المبادرات والخطوات التي تنبع من نوايا حسنة وتصب في خفض التوترات الاقليمية"ن،بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا).
وشدد ظريف خلال اللقاء على حرص ايران للحوار مع كافة الدول الاقليمية؛ مصرحا ان "مبادرة هرمز للسلام تأتي في هذا السياق" ايضا.
بدوره، اكد وزير خارجية عمان خلال اللقاء على أن التطورات الراهنة في المنطقة تقتضي اجراء المزيد من المباحثات والتفاهم؛ مبينا ان عقد مؤتمر شامل بمشاركة الدول المعنية جميعا سيكون مفيدا في هذا الخصوص.
وتطرّق الجانبان الايراني والعماني في مباحثاتهما اليوم، الى العديد من القضايا الثنائية والاقليمة والدولية؛ بما في ذلك التعاون السياسي والاقتصادي والعلمي والتقني وفي شتى الصُّعد الثنائية ومتعدد الاطراف بين طهران ومسقط.
وتأتي زيارة بن علوي وسط توترات في منطقة الخليج على خلفية الهجمات على ناقلات نفط ومنشأت نفطية في السعودية، وقيام الولايات المتحدة بارسال قوات إلى السعودية عقب ذلك.
واتهمت السعودية وامريكا وبريطانيا وفرنسا والمانيا ايران بالوقوف وراء الهجمات على ارامكو غير أن طهران تنفي ذلك.