وفي حال قبول الطعن، لن يكون لتمديد العقوبة أي تأثير مباشر على برانسون لأنه عاد بالفعل إلى الولايات المتحدة.
وقالت صحيفة "ميلي جازيتي" التركية اليومية إن ممثل الادعاء طالب المحكمة بإلغاء قرارها الصادر في 12 تشرين أول/ أكتوبر الجاري برفع الإقامة الجبرية وحظر السفر ضد برانسون.
وأكد إسماعيل جيم هاليفورت محامي برانسون أن ممثل الادعاء قدم طلب الاستئناف اليوم الثلاثاء.
وقال هاليفورت إنه استأنف القرار بشكل منفصل مطالبا ببراءة برانسون.
وكانت محكمة في مدينة إزمير غربي تركيا أصدرت قرارا يوم الجمعة الماضي بإطلاق سراح برانسون بعد أن كان محدد الإقامة في تركيا منذ عامين وأعطته الحرية في مغادرة البلاد.
وقضت محكمة الجنايات الثانية في ولاية إزمير التركية (غرب) بسجن برانسون أكثر من ثلاثة أعوام ، غير أنها أمرت بإطلاق سراحه بعد الأخذ بعين الاعتبار الفترة التي قضاها في الحبس.
وفي أواخر تموز/ يوليو، فرضت محكمة جنائية في إزمير، الإقامة الجبرية على برانسون بدلا من الحبس، بسبب وضعه الصحي.
وجرى توقيف برانسون في أواخر 2016، وحوكم بتهم التجسس وارتكاب جرائم لصالح منظمتي " جولن" وحزب العمال الكردستاني.
وقالت صحيفة "ميلي جازيتي" التركية اليومية إن ممثل الادعاء طالب المحكمة بإلغاء قرارها الصادر في 12 تشرين أول/ أكتوبر الجاري برفع الإقامة الجبرية وحظر السفر ضد برانسون.
وأكد إسماعيل جيم هاليفورت محامي برانسون أن ممثل الادعاء قدم طلب الاستئناف اليوم الثلاثاء.
وقال هاليفورت إنه استأنف القرار بشكل منفصل مطالبا ببراءة برانسون.
وكانت محكمة في مدينة إزمير غربي تركيا أصدرت قرارا يوم الجمعة الماضي بإطلاق سراح برانسون بعد أن كان محدد الإقامة في تركيا منذ عامين وأعطته الحرية في مغادرة البلاد.
وقضت محكمة الجنايات الثانية في ولاية إزمير التركية (غرب) بسجن برانسون أكثر من ثلاثة أعوام ، غير أنها أمرت بإطلاق سراحه بعد الأخذ بعين الاعتبار الفترة التي قضاها في الحبس.
وفي أواخر تموز/ يوليو، فرضت محكمة جنائية في إزمير، الإقامة الجبرية على برانسون بدلا من الحبس، بسبب وضعه الصحي.
وجرى توقيف برانسون في أواخر 2016، وحوكم بتهم التجسس وارتكاب جرائم لصالح منظمتي " جولن" وحزب العمال الكردستاني.