وأضاف أننا "ندعم بشكل راسخ شركاءنا السعوديين والدول واللاعبين الدوليين الآخرين في المنطقة".
واستدرك قائلا: "ليس من الواضح تماما من المسؤول" عن الهجمات، معربا عن أمله في أن تصله "صورة واضحة جدا" حول الأمر قريبا.
وفي معرض ردّه على سؤال حول إمكانية تقديم دعم عسكري للسعودية، قال راب: "من المبكر جدا" طرح هكذا سؤال؛ فـ"ما نحتاجه هو الحصول على حقائق كاملة أولا، ولن استبق الأمر قبل الحصول عليها".
وحذر من أن الهجوم سيكون له تداعيات على سوق النفط العالمي.
وأضاف مشيرا إلى الهجوم إنه "عمل خطير وشنيع للغاية، ويحتاج ردا دوليا واضحا وموحدا قدر الإمكان".
وصباح السبت، أعلنت الرياض السيطرة على حريقين وقعا في منشأتين تابعتين لشركة "أرامكو" النفطية، شرقي المملكة، جراء استهدافهما بطائرات مسيرة.
وتبنت جماعة "الحوثي" المسؤولية عن الهجوم وقالت إنه استهدف مصفاتين نفطيتين بـ10 طائرات مسيرة.
لكن لم تعلن السعودية الجهة المسؤولة عن الاستهداف، في موقف نادر حيث كانت تتهم عادة الحوثيين وإيران بدعمهم، وسط نفي متكرر من طهران.
وقالت الرياض إنها تجري تحقيقات في الهجوم الذي أدى إلى فقدانها نحو نصف إنتاجها النفطي.
فيما اتهم وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، السبت، إيران بالوقوف وراء الهجوم، مقابل نفي طهران لذلك.
واستدرك قائلا: "ليس من الواضح تماما من المسؤول" عن الهجمات، معربا عن أمله في أن تصله "صورة واضحة جدا" حول الأمر قريبا.
وفي معرض ردّه على سؤال حول إمكانية تقديم دعم عسكري للسعودية، قال راب: "من المبكر جدا" طرح هكذا سؤال؛ فـ"ما نحتاجه هو الحصول على حقائق كاملة أولا، ولن استبق الأمر قبل الحصول عليها".
وحذر من أن الهجوم سيكون له تداعيات على سوق النفط العالمي.
وأضاف مشيرا إلى الهجوم إنه "عمل خطير وشنيع للغاية، ويحتاج ردا دوليا واضحا وموحدا قدر الإمكان".
وصباح السبت، أعلنت الرياض السيطرة على حريقين وقعا في منشأتين تابعتين لشركة "أرامكو" النفطية، شرقي المملكة، جراء استهدافهما بطائرات مسيرة.
وتبنت جماعة "الحوثي" المسؤولية عن الهجوم وقالت إنه استهدف مصفاتين نفطيتين بـ10 طائرات مسيرة.
لكن لم تعلن السعودية الجهة المسؤولة عن الاستهداف، في موقف نادر حيث كانت تتهم عادة الحوثيين وإيران بدعمهم، وسط نفي متكرر من طهران.
وقالت الرياض إنها تجري تحقيقات في الهجوم الذي أدى إلى فقدانها نحو نصف إنتاجها النفطي.
فيما اتهم وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، السبت، إيران بالوقوف وراء الهجوم، مقابل نفي طهران لذلك.