فقد عثرت الشرطة مؤخرا على لوحة للفنان الهولندي فيليم دي كونينغ، تقدر قيمتها بحوالي 160 مليون دولار، مخبأة في غرفة نوم الزوجين.
وكانت تلك اللوحة قد سرقت من متحف جامعة أريزونا للفنون قبل أكثر من 30 عاما، وعجزت الشرطة عن الوصول للجناة طوال تلك السنوات.
وأثار اكتشاف اللوحة في منزل عائلة ألتير العديد من علامات الاستفهام بشأن كيفية إقدام الزوجين "الودودين" على ارتكاب واحدة من أكبر "سرقات اللوحات" في القرن الماضي.
ومؤخرا، كشف المتحف عن معلومات "مذهلة" تربط الزوجين أكثر بالحادثة المشينة، إذ أكد مسؤولون تواجد جيري وريتا داخله صباح يوم السرقة في غياب أي زائرين آخرين.
ومن المثير أنه حتى يوم وفاة جيري عام 2011، ووفاة ريتا العام الماضي، لم تقترب أي شبهات من الزوجين، سواء من الشرطة أو من الجيران أو حتى زملاء العمل، حيث كانا يحتفظان بعلاقات رائعة مع الجميع.
القضية اليوم لا تزال مفتوحة، والجهات المختصة لم تصدر إدانة مؤكدة بعد، إلا أن السؤال يبقى صادما.. كيف خدع الزوجان البسيطان الجميع طوال تلك السنوات؟
وكانت تلك اللوحة قد سرقت من متحف جامعة أريزونا للفنون قبل أكثر من 30 عاما، وعجزت الشرطة عن الوصول للجناة طوال تلك السنوات.
وأثار اكتشاف اللوحة في منزل عائلة ألتير العديد من علامات الاستفهام بشأن كيفية إقدام الزوجين "الودودين" على ارتكاب واحدة من أكبر "سرقات اللوحات" في القرن الماضي.
ومؤخرا، كشف المتحف عن معلومات "مذهلة" تربط الزوجين أكثر بالحادثة المشينة، إذ أكد مسؤولون تواجد جيري وريتا داخله صباح يوم السرقة في غياب أي زائرين آخرين.
ومن المثير أنه حتى يوم وفاة جيري عام 2011، ووفاة ريتا العام الماضي، لم تقترب أي شبهات من الزوجين، سواء من الشرطة أو من الجيران أو حتى زملاء العمل، حيث كانا يحتفظان بعلاقات رائعة مع الجميع.
القضية اليوم لا تزال مفتوحة، والجهات المختصة لم تصدر إدانة مؤكدة بعد، إلا أن السؤال يبقى صادما.. كيف خدع الزوجان البسيطان الجميع طوال تلك السنوات؟