نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


"الزوجان الطيبان" خدعا الجميع.. وانفجرت فضيحتهما بعد الوفاة




جيري وريتا ألتير زوجان يتسمان بالود والعلاقات الطيبة، عاشا حياة هادئة بولاية نيو مكسيكو الأميركية، لكن سرا كبيرا انفجر بعد وفاتهما بعدة أعوام، يوشك على قلب سيرتهما رأسا على عقب.


فقد عثرت الشرطة مؤخرا على لوحة للفنان الهولندي فيليم دي كونينغ، تقدر قيمتها بحوالي 160 مليون دولار، مخبأة في غرفة نوم الزوجين.

وكانت تلك اللوحة قد سرقت من متحف جامعة أريزونا للفنون قبل أكثر من 30 عاما، وعجزت الشرطة عن الوصول للجناة طوال تلك السنوات.

وأثار اكتشاف اللوحة في منزل عائلة ألتير العديد من علامات الاستفهام بشأن كيفية إقدام الزوجين "الودودين" على ارتكاب واحدة من أكبر "سرقات اللوحات" في القرن الماضي.

ومؤخرا، كشف المتحف عن معلومات "مذهلة" تربط الزوجين أكثر بالحادثة المشينة، إذ أكد مسؤولون تواجد جيري وريتا داخله صباح يوم السرقة في غياب أي زائرين آخرين.

ومن المثير أنه حتى يوم وفاة جيري عام 2011، ووفاة ريتا العام الماضي، لم تقترب أي شبهات من الزوجين، سواء من الشرطة أو من الجيران أو حتى زملاء العمل، حيث كانا يحتفظان بعلاقات رائعة مع الجميع.

القضية اليوم لا تزال مفتوحة، والجهات المختصة لم تصدر إدانة مؤكدة بعد، إلا أن السؤال يبقى صادما.. كيف خدع الزوجان البسيطان الجميع طوال تلك السنوات؟

مواقع تواصل وووكالات
الاحد 5 غشت 2018