يأتي هذا بعد ساعات من توقع جليل إسلامي مساعد شؤون البحرية بمنظمة الموانئ والملاحة الايرانية أن يتم قريبا الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية المحتجزة في جبل طارق منذ مطلع تموز/يوليو بزعم انتهاكها للعقوبات المفروضة على سورية.
وقال إسلامي في مؤتمر صحفي اليوم إن احتجاز الناقلة من البداية، في منطقة جبل طارق التابعة للتاج البريطاني، كان "كيديا وبمزاعم مغلوطة وبأهداف بريطانية مغرضة".
وأضاف:"بريطانيا ترغب بمعالجة هذا الموضوع، وعمليا تم تبادل مستندات رسمية وغير رسمية بهذا الشأن. ومن المؤمل مواصلة الناقلة التي ترفع العلم الإيراني أنشطتها مجددا في المدى القريب".
وكانت إيران ردت على احتجاز ناقلتها باحتجاز ناقلة تحمل علم بريطانيا في مضيق هرمز.
وحول الناقلة البريطانية قال إسلامي إن وضعها "تحدده السلطات القضائية والسياسية".
وقال إسلامي في مؤتمر صحفي اليوم إن احتجاز الناقلة من البداية، في منطقة جبل طارق التابعة للتاج البريطاني، كان "كيديا وبمزاعم مغلوطة وبأهداف بريطانية مغرضة".
وأضاف:"بريطانيا ترغب بمعالجة هذا الموضوع، وعمليا تم تبادل مستندات رسمية وغير رسمية بهذا الشأن. ومن المؤمل مواصلة الناقلة التي ترفع العلم الإيراني أنشطتها مجددا في المدى القريب".
وكانت إيران ردت على احتجاز ناقلتها باحتجاز ناقلة تحمل علم بريطانيا في مضيق هرمز.
وحول الناقلة البريطانية قال إسلامي إن وضعها "تحدده السلطات القضائية والسياسية".