وقال بونغ جون هو، وهو أول سينمائي كوري جنوبي يحصد المكافأة الكبرى في هذا المهرجان: «شكراً جزيلاً، هذا شرف عظيم لي، لطالما شكلت السينما الفرنسية مصدر إلهام لي».
كما فاز فيلم «أتلانتيكس» الذي يتناول حياة المهاجرين للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب بالجائزة الكبرى في المهرجان.
وكان هذا أول فيلم طويل على الإطلاق للمخرجة ديوب، وقد اعتمد على فيلم وثائقي لها في 2009.
وفاز الإسباني أنتونيو بانديراس بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم «ألم ومجد» (بين آند جلوري) للمخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار والذي يحكي سيرته الذاتية وهو أحد الأفلام التي كانت مرشحة للفوز بالسفعة الذهبية.
وفازت البريطانية إميلي بيتشام بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم (ليتل جو).
وكان فيلم "باراسايت"، الذي يتطرق إلى قضايا الطبقات الاجتماعية في كوريا الجنوبية المعاصرة، واحدًا من بين 21 فيلما يتنافسون على جائزة السعفة الذهبية، احدة من أرفع الجوائز في عالم السينما.والفيلم من النقد الاجتماعي الكوري الجنوبي أعلنتا الجائزة مساء اليوم السبت من قبل لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائى الدولى .