وقال لافروف، في تصريحات نقلتها وكالة تاس الروسية للأنباء "تضمن الإعداد لهذا (الهجوم) خدمات خاصة لإحدى الحكومات، التي تحاول الآن أن تكون في الخطوط الأمامية لحملة الخوف غير المبرر من روسيا"، ولم يذكر اسم البلاد.
وكانت روسيا، الحليف الرئيسي للحكومة السورية، اشارت من قبل عدة مرات إلى أن الهجمات الكيماوية المزعومة في سورية يمكن أن تكون ارتكبتها جماعات متمردة.
يذكر أن سورية وروسيا نفتا تورط حكومة دمشق في الهجوم الذي يعتقد انه تم شنه بسلاح كيماوي في دوما بالغوطة الشرقية يوم
السبت الماضي
وفي سياق متصل أعلن قصر الاليزيه أن الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين، تحدثا هاتفيا اليوم الجمعة عن الوضع في سورية. وبعد يوم واحد من إعلان ماكرون ان فرنسا لديها دليل على استخدام الحكومة السورية لأسلحة كيماوية في هجوم على بلدة تسيطر عليها المعارضة السورية الأسبوع الماضي، قال إنه يشعر بالأسف حيال استخدام روسيا لحق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار مجلس الأمن الدولي بإنشاء آلية تحقيق جديدة في مثل هذه الهجمات.
وذكر الاليزيه أن ماكرون أعرب أيضا عن رغبته في توثيق التنسيق مع روسيا بشأن الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في سورية.
يذكر ان سورية نفت تورطها في الهجوم الذي يشتبه شنه بسلاح كيمياوي في دوما في الغوطة الشرقية لدمشق يوم السبت الماضي.
وكانت روسيا، الحليف الرئيسي للحكومة السورية، اشارت من قبل عدة مرات إلى أن الهجمات الكيماوية المزعومة في سورية يمكن أن تكون ارتكبتها جماعات متمردة.
يذكر أن سورية وروسيا نفتا تورط حكومة دمشق في الهجوم الذي يعتقد انه تم شنه بسلاح كيماوي في دوما بالغوطة الشرقية يوم
السبت الماضي
وفي سياق متصل أعلن قصر الاليزيه أن الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين، تحدثا هاتفيا اليوم الجمعة عن الوضع في سورية. وبعد يوم واحد من إعلان ماكرون ان فرنسا لديها دليل على استخدام الحكومة السورية لأسلحة كيماوية في هجوم على بلدة تسيطر عليها المعارضة السورية الأسبوع الماضي، قال إنه يشعر بالأسف حيال استخدام روسيا لحق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار مجلس الأمن الدولي بإنشاء آلية تحقيق جديدة في مثل هذه الهجمات.
وذكر الاليزيه أن ماكرون أعرب أيضا عن رغبته في توثيق التنسيق مع روسيا بشأن الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في سورية.
يذكر ان سورية نفت تورطها في الهجوم الذي يشتبه شنه بسلاح كيمياوي في دوما في الغوطة الشرقية لدمشق يوم السبت الماضي.