وفي آخر حوار أجراه معه مكتب الأمم المتحدة الإعلامي، قال الحسين إنه تعرض “للكثير من الضغوط من كل الدول”، لكنه شعر دائما أن “ضغوط ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان أقوى وأشد”.
وأضاف موضحا “من خلال التواصل مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، ثبت لي صعوبة الحصول على دعم هذه الدول بسبب التقارير التي وردت على لساني أو أصدرتها المفوضية، فيما يتعلق بهذه الدول أو ممارساتها، مثلا في اليمن أو في سورية”. وقال “لاحظت من خلال الحديث مع المسؤولين، صعوبة الحصول على هذا الدعم. لو كانت عندي رغبة طبعا، وفي ضوء دعم واضح من قبل الدول الخمس، من المحتمل أنني كنت سأستمر في هذه الوظيفة”.
وأضاف موضحا “من خلال التواصل مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، ثبت لي صعوبة الحصول على دعم هذه الدول بسبب التقارير التي وردت على لساني أو أصدرتها المفوضية، فيما يتعلق بهذه الدول أو ممارساتها، مثلا في اليمن أو في سورية”. وقال “لاحظت من خلال الحديث مع المسؤولين، صعوبة الحصول على هذا الدعم. لو كانت عندي رغبة طبعا، وفي ضوء دعم واضح من قبل الدول الخمس، من المحتمل أنني كنت سأستمر في هذه الوظيفة”.