وقالت ستورجن، التي ترأس أيضا الحكومة الأسكتلندية لدى إطلاق حملتها للانتخابات العامة: "التصويت للحزب الأسكتلندي هو تصويت لتجنب (خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي) بريكست".
وأضافت: "التعهد رقم واحد للمحافظين في هذه الانتخابات هو إخراج أسكتلندا من الاتحاد الأوروبي ضد رغبتنا".
وقال رئيس الوزراء البريطاني، المحافظ، بوريس جونسون، خلال زيارة إلى أسكتلندا، أمس الخميس إنه لن يتم إجراء استفتاء "بأي حال من الأحوال لأنه جرى التعهد للشعب في عام 2014 بأنه سوف يتم مرة في كل جيل، ولا أرى سببا إلى نكوث هذا التعهد".
وتشير استطلاعات الرأي إلى ارتفاع الدعم لاستقلال أسكتلندا، منذ تصويت 55 % من الناخبين لصالح البقاء ضمن المملكة المتحدة في 2014.
وتحاول ستورجن استغلال هذا الموقف قبل الانتخابات المقررة في 12 كانون أول/ديسمبر.
وقالت ستورجن: "إذا فاز الحزب الوطني الأسكتلندي بهذه الانتخابات (في أسكتلندا)... فيجب عليه أن يُوجه السؤال إلى بوريس جونسون ووستمنستر (البرلمان البريطاني): ما الذي يعطيكم الحق في منع الرغبات الديمقراطية لشعب أسكتلندا؟".
وأضافت: "لا يمكن أن يكون هناك حق نقض من جانب وستمنستر بشأن حق أسكتلندا في اختيار مستقبلها وبناء نوع البلد الذي نريده أن يكون".
وقال زعيم حزب العمال المعارض في بريطانيا، جيرمي كوربين، إنه سيسمح باستفتاء آخر في أسكتلندا حال فوزه بالانتخابات.
وفي استفتاء2016 بشأن الخروج من التكتل الأوروبي، صوت 62 بالمئة من الناخبين الأسكتلندين لصالح البقاء ضمن الاتحاد، و52 بالمئة من البريطانيين لصالح الانسحاب.
وبعد تأجيل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، من المقرر إتمام بريكست يوم 31 كانون ثان/يناير، ولكن الموعد قد يتغير وفقا لنتائج الانتخابات، التي دعا إليها جونسون في محاولة لإنهاء مأزق بريكست في البرلمان البريطاني.
وأضافت: "التعهد رقم واحد للمحافظين في هذه الانتخابات هو إخراج أسكتلندا من الاتحاد الأوروبي ضد رغبتنا".
وقال رئيس الوزراء البريطاني، المحافظ، بوريس جونسون، خلال زيارة إلى أسكتلندا، أمس الخميس إنه لن يتم إجراء استفتاء "بأي حال من الأحوال لأنه جرى التعهد للشعب في عام 2014 بأنه سوف يتم مرة في كل جيل، ولا أرى سببا إلى نكوث هذا التعهد".
وتشير استطلاعات الرأي إلى ارتفاع الدعم لاستقلال أسكتلندا، منذ تصويت 55 % من الناخبين لصالح البقاء ضمن المملكة المتحدة في 2014.
وتحاول ستورجن استغلال هذا الموقف قبل الانتخابات المقررة في 12 كانون أول/ديسمبر.
وقالت ستورجن: "إذا فاز الحزب الوطني الأسكتلندي بهذه الانتخابات (في أسكتلندا)... فيجب عليه أن يُوجه السؤال إلى بوريس جونسون ووستمنستر (البرلمان البريطاني): ما الذي يعطيكم الحق في منع الرغبات الديمقراطية لشعب أسكتلندا؟".
وأضافت: "لا يمكن أن يكون هناك حق نقض من جانب وستمنستر بشأن حق أسكتلندا في اختيار مستقبلها وبناء نوع البلد الذي نريده أن يكون".
وقال زعيم حزب العمال المعارض في بريطانيا، جيرمي كوربين، إنه سيسمح باستفتاء آخر في أسكتلندا حال فوزه بالانتخابات.
وفي استفتاء2016 بشأن الخروج من التكتل الأوروبي، صوت 62 بالمئة من الناخبين الأسكتلندين لصالح البقاء ضمن الاتحاد، و52 بالمئة من البريطانيين لصالح الانسحاب.
وبعد تأجيل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، من المقرر إتمام بريكست يوم 31 كانون ثان/يناير، ولكن الموعد قد يتغير وفقا لنتائج الانتخابات، التي دعا إليها جونسون في محاولة لإنهاء مأزق بريكست في البرلمان البريطاني.