وقام العلماء بحفر الموقع على مدار خمس سنوات بين عامي 2011 و2016 وعثروا على رفات مئات الجثث مدفونة في منطقة مساحتها نحو 700 متر مربع. وأضافوا أن هذه هي أكبر تضحية جماعية بأطفال وحيوانات اللاما في العالم الحديث.
ويقول العلماء إن علامات على قطع في العظام وانتقال ضلوع من مكانها، ترجح أنه تم شق صدور الأطفال واللاما، ربما خلال طقوس حتي يمكن نزع قلوبهم.
ويشير الباحثون في الدراسة التي نشرت في مجلة بلوس وان ، إلى أن طبقة سميكة من الطين فوق الرفات تشير إلى أن التضحية سبقتها عاصفة مطيرة كبرى أو فيضان ربما تسبب في حدوث عمليات القتل التي حدثت في حوالي عام 1450.
وقال الباحث المشارك في الدراسة جون فيرانو من جامعة تولين ومقرها الولايات المتحدة إن الاكتشاف الأثري "كان مفاجأة لنا جميعا".
وأضاف: "يفتح هذا الموقع فصلا جديدا حول ممارسة التضحية بالأطفال في العالم القديم".
ويقول العلماء إن علامات على قطع في العظام وانتقال ضلوع من مكانها، ترجح أنه تم شق صدور الأطفال واللاما، ربما خلال طقوس حتي يمكن نزع قلوبهم.
ويشير الباحثون في الدراسة التي نشرت في مجلة بلوس وان ، إلى أن طبقة سميكة من الطين فوق الرفات تشير إلى أن التضحية سبقتها عاصفة مطيرة كبرى أو فيضان ربما تسبب في حدوث عمليات القتل التي حدثت في حوالي عام 1450.
وقال الباحث المشارك في الدراسة جون فيرانو من جامعة تولين ومقرها الولايات المتحدة إن الاكتشاف الأثري "كان مفاجأة لنا جميعا".
وأضاف: "يفتح هذا الموقع فصلا جديدا حول ممارسة التضحية بالأطفال في العالم القديم".