يمكن لحركة التغيير في كل من السودان والجزائر أن ترفع سقف التحول إلى الديمقراطية، من خلال الدروس المستفادة من ثورات أجهضت في العديد من الدول العربية. دروس تستحق التأمل من قبل السودانيين والجزائريين،
منذ نحو عشرين سنة، وكنت حينها مقيماً في رام الله، دعاني أصدقاء سوريون من أبناء مجدل شمس، إحدى قرى هضبة الجولان المحتلة، إلى زيارتها، فتردّدت قليلاً، قبل أن ألبّي الدعوة، وكلي ظن بأني قد لا أرى هناك
في رحلة ممتدة بين الغريزة والوعي، استخدم الإنسان على مرّ التأريخ البشري أشكالًا عدة من التوثيق، لتخليد الأحداث والتغيّرات والابتكارات لضمان بقاء الجنس البشري حاضرًا لملايين السنين. فسجّل تاريخه حفرًا
منذ أن نشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب تغريدة بشأن إقامة منطقة آمنة في شمال شرق سوريا في شهر يناير، كانت هناك مناقشات جارية مع الولايات المتحدة لتكون بمثابة الوسيط بين تركيا والأكراد السوريين. وبعد
دخل في الموضوع مباشرة، وصلتني عبر تطبيق «واتساب» مقالة للأستاذ معن بشور بعنوان «لماذا التحامل المستمر على القوميين العرب»؟ وبالبحث وجدت أنها منشورة في أكثر من موقع، يقول معن إنه حاول نشر رد على مقالة
حكى لي صديق سوري على الخاص بأنه يملك سيارة ثمنها عشرون مليون ليرة سورية ولكن لا يستطيع استعمالها، بسبب فقدان مادة البنزين، وها هي مركونة كالجيفة النافقة والخردة التالفة أمام المنزل وكل مشاويره يأخذها
الخبر الذي قرأناه أخيراً عن شروع فرنسا بمحاكمة رفعت الأسد بتهمٍ عديدةٍ أبرزها "بناء إمبراطورية عقارية كبيرة في البلاد باستخدام أموال من خزائن الدولة السورية"، يستحقُّ النقاش. بلغ رفعت
"كامن ثأري بأعماق الثرى، وغداً، سوف يرى، كل الورى، كيف تخرج صرخة الميلاد من صمت القبور، تبرد الشمس، ولا تبرد ثارات الزهور". هذا ما قاله الشاعر يوماً عن أزهار الربيع التي لا تعرف الغياب الكلّي