رهانات موسكو لا تقتصر على ترتيب إنهاء النظام سيطرته على الشمال بعد معركتي الغوطة والجنوب، ولهذا يتم ربط أفكار عودة اللاجئين باللجنة الدستورية وإعادة الإعمار في استعجال لتحويل الإنجاز العسكري إلى
كثرت التكهنات والتحليلات حول العوامل التي أدت إلى توجّه وفد ممّن يُسمى «مجلس سورية الديموقراطية» إلى دمشق، بناء على دعوة من الأجهزة الأمنية للتوافق على مستقبل المناطق التي تهيمن عليها القوات العسكرية
التصريحات الروسية بشأن سيطرة "الجيش العربي السوري" على الحدود السورية ـ الإسرائيلية، لا يشق لها غبار. فقد قال السفير الروسي في تل أبيب أناتولي فيكتوروف للقناة العاشرة الإسرائيلية إن "الأولوية هي ضمان
في مراسم تنصيب مايك بومبيو وزير الخارجية الأميركي مازح ترمب الحضور قائلاً إنه لم يصدق أن بومبيو تخرج الأول على دفعته في الهندسة الميكانيكية في الأكاديمية العسكرية الأميركية بولاية نيويورك. "اعتقدت
جاءت أوامرهم في شكل نصائح متكررة بأن عليهم أن يستبدلوا كبار السن من صناع القرار بالشباب، خصوصا وهم في منطقة أكثر من نصفها هم دون الخامسة والثلاثين، وما لبثوا أن سمعوا لهم فزينوا "فترينات" وزاراتهم
تتصاعد الاتهامات للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، خصوصاً بعد لقائه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أخيراً في هلسنكي، وأدائه الذي وصفه وزراء خارجية أميركيون سابقون، والسيناتور الجمهوري جون ماكين، بأنه
ملف عودة المهجرين واللاجئين السوريين إلى بيوتهم ومناطقهم الأصلية هو ـ دون أي شك ـ أَعْقدُ ملف يواجه الأطراف التي تسعى إلى فرض حل سياسي في سوريا، وهو أقوى ملف تمتلكه الثورة والمعارضة السورية على
عاش آية الله الخميني (ت1989) بالعراق ثلاثة عشر عاماً، قضى وطراً منها في علاقة مميزة بسلطة البعث، لكن لم يُعرف عنه أنه اقترب مِن الإسلاميين العراقيين، ما عدا توسطه للعفو عن آية الله حسن الشَّيرازي