أحيانا أتابع التعليقات الواردة على صفحة قناة الحرة المنشورة على موقع فيسبوك، والصفحة مفتوحة بالمطلق لكل التعليقات الواردة لها، مع رقابة محدودة جدا على الشتائم المقذعة وغير اللائقة، وما عدا ذلك من
بات واضحاً أنّ الإيرانيّين أُحرجوا فاضطرّوا إلى الردّ على الإسرائيليّين. صفعة بعد صفعة بعد صفعة، وليس لدى طهران إلاّ الكلام الكبير (وطائرة واحدة تمّ إسقاطها). بعد ذاك ردّ الإيرانيّون: اتّجهت صواريخهم
ما حصل مع قوافل مهجري ريف حمص الشمالي وجنوب دمشق على معبر أبو الزندين قرب مدينة الباب، ينبغي أن يكون علامة فارقة لدى النشطاء السوريين وقوى الثورة والمعارضة، في فهمنا لطبيعة المناطق المتبقية، وفي
كلما قال لي عراقي أو ليبي أو لبناني إنه عاد إلى بلاده كي لا يموت في الغربة، تنتابني مشاعر غريبة. هل القبر هو الخدمة الوحيدة التي تستطيع الخرائط المضطربة تقديمها لمن حاولوا ذات يوم تفادي الانخراط في
يغلط كثيرا من يظن أن روسيا انتصرت في سورية، أو أنها قريبة من الانتصار. ويغلط جدا من يظن أن سيطرتها على الصراع العسكري مع المعارضة حاسمة، بعد تبدل شروطه نتيجة ما نراه من خطوات غربية/ إسرائيلية لمواجهة
تختلف قوانين الانتخاب بين البلدان الديمقراطية اختلافا كبيرا لكن الهدف منها واحد: تأمين أفضل تمثيل للشعب بجميع شرائحه من طبقات واتجاهات سياسية. في لبنان عند كل استحقاق انتخابي تحصل أزمة اختيار
يستخلص من مراجعة بعض التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة أن موضوع اللاجئين السوريين لن يشهد أي انفراجات حقيقية، بل إن العكس قد يكون صحيحا. وإذا كانت الأعمال الحربية قد أنتجت هذه الأزمة
تتجه كل الأعين نحو الاتفاق النووي الإيراني وما قد يقوم به أو لا يقوم به الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 12 من الشهر الجاري، لكن خطر المواجهة العسكرية والحرب الإقليمية ليس في الملف النووي بل في الحرب