لم تقبل روسيا بالفشل، ولا يبدو انها مستعدة للتعلم منه. وها هي تسعى من جديد إلى إحياء مقترحها لعقد ما تسميه مؤتمر سلام سوري موسع في مدينة سوتشي الروسية لتحقيق ما عجزت عن تحقيقه من قبل في مؤتمر استانا
في الأيام القليلة الماضية اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي أخبار عن نشر «غادة السمان» الكاتبة السورية ذات الأربعة وسبعين عامًا كتابًا جديدًا بعنوان «رسائل أنسي الحاج إلى غادة السمان»، هذا بعد أن ظلت
في 1965 غنّت المطربة المصريّة فايزة أحمد أغنية ذاعت وانتشرت في مصر والعالم العربيّ. الكلمات كتبها مرسي جميل عزيز، والألحان لمحمّد الموجي. اسم الأغنية: بيت العزّ يا بيتنا. الكلمات والألحان
تحت عنوان «هل يدرك ترامب أن استراتيجيته الجديدة تجاه إيران يمكن أن تتلقى ضربة قاضية في سوريا؟»، يطرح جون هانا، في موقع «فورين بوليسي»، الأسئلة التالية على الرئيس الأمريكي: ـ سيدي، لا يمكن لك أن تعلن
كانت أول خطوة لعبد العزيز الحكيم (ت 2009)، إلغاء «قانون الأحوال الشخصية» (188 لسنة 1959)، عندما ترأس مجلس الحكم (ديسمبر 2003). وكأن القانون وراء معارضة الحكيم ومجلسه، المتأسس بإيران (1982)، وأن
يصيب أمين عام «حزب الله» حين يدعو إلى التمسّك بالسلم الأهليّ، وحين يحذّر من الدعايات والإشاعات التي قد تسيء إلى هذا السلم. إنّها رغبة أكثريّة ساحقة من اللبنانيّين بطبيعة الحال. لكنّه يخطئ – والخطأ
خلال زيارته إلى الرياض، التقى جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأحد كبار مستشاريه، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وفق ما ذكرت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية في 29 أكتوبر / تشرين الأول
في الوقت الذي ينشغل فيه العالم بالحروب المندلعة في سوريا والعراق، فإن حربا شرسة تندلع في الإقليم وقد تجاوزت مرحلة البداية بأشواط كثيرة، غير أن ما يؤجل النقل المباشر لوقائعها ورفعها إلى مستوى الأحداث