اللهم اجعل جنسياتنا العربية شفيعا لنا يوم القيامة مقال مزلزل للكاتب السعودي د. عبدالله الدويس يتعجب من الفارق بين السعودية والسويد يقول "رغم أن في السعودية وعظ وإرشاد وخطب وقرآن وتفسير وتوحيد
بداية الأسبوع تدحرجت المؤشرات الإيجابية في شكل مثير ومتلاحق، من استدعاء بشار الأسد فجأة إلى موسكو، إلى تصريحات دونالد ترمب عن «محادثات رائعة ومتينة» مع فلاديمير بوتين تناولت مجمل القضايا الساخنة، من
«التريّث» الحريريّ مثل «التخلّي» الجنبلاطيّ قبله: إنّهما من عوارض الحيرة في التعامل مع «حزب الله» ومع فائض قوّته: من جهة، يستحيل القبول بأدواره الخارجيّة، فضلاً عن سلاحه في الداخل، ومن جهة أخرى،
أظهرت تصريحات وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف، عن تطورات الأحداث جنوب سوريا، مدى ضعف موسكو في التأثير في مجريات الأزمة السورية. لافروف قال إن بلاده لم تلتزم للإسرائيليين ببقاء الميليشيات
تزامن انعقاد «ملتقى أبوظبي الاستراتيجي» الذي يعقده كل سنة «مركز الإمارات للسياسات»، وتقف وراءه سيدة - جنرال هي الدكتورة ابتسام الكتبي التي بجهودها تجمع سنوياً نحو 500 باحث وأكاديمي وسياسي ومفكر،
بين الولايات المتحدة وإيران لا تبدو روسيا في حيرة الاختيار. وما دامت الاحتمالات ضعيفة أو معدومة لتحقيق مكاسب من توافق مع واشنطن، تفضّل موسكو التمسّك بشراكتها مع طهران، حتى لو اضطرّتها المواجهة بين
عندما دخل الروس إلى سورية أثار تدخلهم الامل عند قطاعات واسعة من الرأي العام السوري، بما في ذلك المؤيد للثورة، لأن كثيرا من السوريين كانوا يعتقدون أن روسيا، بعكس الأسد وطهران، دولة بالمعنى الحرفي
أربعة مستجدات تواترت في الفترة القصيرة المنصرمة ووضعت الإعلانات المبكرة لغير مسؤول روسي عن اقتراب الحل السياسي في سورية وقبلها تفاؤل ديمستورا في موضع شك وارتياب، وأكدت مجدداً حقيقة أن فرص تقدم تسوية