يذكّر الوضع الذي تعيشه سورية الخارجة من الحروب الاستعمارية الجديدة اليوم، في الكثير من أوجهه، بوضعها عشية خروجها من الحرب العالمية الأولى، بعد انهيار السلطنة العثمانية وخيانة الدول الغربية وعودها
لم يصدر ألبوم السيدة فيروز "ببالي" في الأسواق، لأسبابٍ مجهولة. وكلّ ما نتج عن العمل الجديد، هو 10 أغان مُعربة على مواقع ومنصّات الاستماع فقط. يتردَّد، أن العاشر من تشرين الثاني/ نوفمبر، هو الموعد
لا يمكن الحديث بيقين في ما يتعلق بالصراع السوري، إذ يمكن التكهّن بشيء ما وبنقيضه في ذات الوقت، مع علمنا بأن هذا الصراع لم يعد محكوما من قبل أطرافه المحلية المباشرة، أي النظام السوري وفصائل المعارضة
يطرح كثيرون سؤالاً مهماً: هل العلاقات بين روسيا وإيران استراتيجية أم تكتيكية؟ بالرجوع على الأقل إلى مرحلة العلاقات بين إيران والاتحاد السوفيتي نجد أنها مرّت بمراحل عصيبة. فقد حاول ستالين احتلال
أستاذة دلال البزري... لا يمكن النظر إلى كتاب (المعالم) بمعزل عن تنظيم 1965، الذي كان يزعم الإخوان المسلمون أنه تنظيم لا وجود له، وإنما اخترعه النظام الناصري. زينب الغزالي -لأنه كان لها دور محوري فيه-
نخجلُ من الإعلان صراحة عن انتمائنا الديني أو الطائفي، لكننا –في الأغلب- نعتز بانتمائنا القومي أو العشائري! علمًا أن جذر هذه الانتماءات -على اختلافها- واحد، أساسه رابطة الدم التي تحدد انتماء هويتنا
لكي لا يكون مشهد «تحرير» مدينة الرقة، من توحش «داعش» وإرهاب «الخلافة» الزائفة، خالياً من عناصر التشويش والتشويق، ثمّ السوريالية أيضاً؛ سارع ثامر السبهان، وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج، إلى زيارة
عن أي “انتصار” يتحدث النظام السوري، والبلاد محتلة ومدمرة، وسط مئات الآلاف من القتلى، ومثلهم من المفقودين وملايين المهجرين والنازحين! هل سأل النظام السوري نفسه، قبل أن يحتفي بذلك الانتصار المزّيف، كيف