شكلت السيرة الذاتية، في الثقافة العربية إشكالية التحقق الإبداعي، كما استمرت موضوعا للجدل في الوعي الاستقبالي للكتابات التي انتصرت على الإشكالية، وتحررت منها، بحكي الذات إبداعا. ولعل إشكالية
بانتظار ما ستقرر واشنطن فعله إزاء الطموحات القومية الكردية المزمنة، أقله في شمال سوريا، يتركز الاهتمام من دون كلام كثير عن البؤرة الأخطر في منطقة الشرق الأدنى اليوم... ألا وهي جنوب سوريا.
يبدو أنه من بين المهام الأساسية للفيلسوف الأمريكي نعوم تشومسكي أن يكشف آليات التلاعب بالشعوب ومقدراتها، ويوضح في هذا المقال 10 استراتيجيات تستخدمها الأنظمة للتحكم في الشعوب. تناقلت عدّة مواقع
اختلف الرواة بين قائل إن وزير الدفاع السوري مصطفى طلاس هو من دفع للمطربة الفرنسية الشابة جين مانسون؛ لإحياء حفلة في ميرديان دمشق، وقائل إنه رفعت الأسد، لكن الحقيقة التي لا يختلف أحد عليها هي أن مصطفى
كشف الإعلان الروسي عن مقتل البغدادي عن رغبة موسكو في تصدر «الحرب على الإرهاب»، فركاكة الوقائع التي أوردها الإعلان وعدم حماسة وزارة الخارجية الروسية نفسها لما كشف عنها جنرالات جيشها، تدفع إلى الاعتقاد
عودته إلى سابق عهده، أمر بات من المستحيلات التاريخية. ولأن الإسلام كان قد شهد بالفعل هزات عنيفة في دهور سابقة، غير أنه لم يعاصر ما سمي بثورة الصورة وتكنولوجيا الميديا من قبل. وفي هذا العصر
«هل يعقل أن القوى الكبرى تصنع الجماعات الارهابية ثم تشكل تحالفات دولية لمحاربتها؟ « سأل ملياردير اللايكات فيصل القاسم على صفحته على فيسبوك. وعلى تنوع جمهور الصفحة ستسمع عليها عشرات الردود والآراء حول
حفلت الأعوام السورية الستة بأحداث خارجية كبيرة عاكست جميعاً طموحات الشعب السوري وأتاحت لنظام بشار الأسد الاستفادة من فرص، بعضٌ منها غير متوقّع والآخر جاء في سياق تحالفاته واستهتاره وعدم اكتراثه