في مستوى علم نفس السلوك، بادئ ذي بدء، يمكن الافتراض بأنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يكن في وارد الاقتداء بسلفه باراك أوباما، إزاء مجزرة خان شيخون؛ خاصة وأنّ مناخات التغطية الإعلامية الغربية
هذه الابتسامة المتكلفة من الرئيس بشار الأسد خلال مقابلته مع وكالة الأنباء الفرنسية لفتت انتباهي، إذ تساءل الأسد عما إذا كان الأطفال قد ماتوا بالفعل في مجزرة خان شيخون، وهذا أمر يمثل نوعاً من السخرية
(1) وصلت زوجة صديقي عصام إلى فرانكفورت للمرة الأولى، أراد أن يصطحبها في جولة لتعريفها بالمدينة، يحكي لي ضاحكاً: قضينا يوماً كاملاً في شوارعها، وكلما مررنا بواحد كنت تسكن فيه قلت لها "أسعد كان يسكن
كشفت الضربة أيضا أن روسيا تعيش في عالم آخر لا علاقة بحقيقة ما يدور في سوريا. هناك صورة لسوريا في مخيلة الرئيس فلاديمير بوتين والمحيطين به تختلف كلّيا عن سوريا الواقع. لولا ذلك، لما قرّرت روسيا بكل
كلما تحدثتُ عن سيادة الدكتور رفعت الأسد، الرئيس السابق لسرايا الدفاع، ترتسم الابتساماتُ على وجوه أصدقائي، لاعتقادهم أنني سأتحدث بشيء من السخرية والتهكّم عن ذلك القرار الغريب الذي أصدره الدكتور حسين
تتزايد التقديرات القائلة بقرب نهاية سيطرة “داعش” على الرقة. فاضافة الى التحشيد السياسي والعسكري المحلي والإقليمي والدولي للحرب على “داعش” وفي الرقة بشكل خاص، تتواصل التحركات العسكرية، لاحكام الحصار
من يظن ان الضربة الاميركية لمنشآت مجرم الكيماوي " فركة اذن " على سارين خان شيخون ٫ ولن يتبعها شئ من هذا القبيل او غيره يهمل امرين اساسيين اولهما ان مستر " توماهوك " الذي ضرب مطار الشعيرات صنع معجزة