غيرت «الهيئة التفاوضية العليا» المعارضة استراتيجيتها التفاوضية باتجاه الموافقة على مناقشة مكافحة الإرهاب لدى إداركها أن إصلاح أجهزة الأمن ضمن «سلة الإرهاب» على جدول أعمال الجولة المقبلة من مفاوضات
زارني رضا، صديق العمر وإن كانت معرفتي به بدأت قبل عدة سنوات، مقترحاً تأسيس مركز للتدريب، أجبته رافضا، "قدرتي على صناعة فيلم وثائقي لا تعني بالضرورة قدرتي على تعليم الناس هذه المهنة"، دافع عن وجهة
تأتيني من جديد رائحة الربيع وأنا في ملجأي الألزاسي في فرنسا. أعرف جيداً +هذه الرائحة المسكرة. إنها ليست رائحة البلاد الغريبة التي استضافتني كلاجئ منذ سنة ونصف؛ من يعايش طقس هذه البلاد، ومن يراقب
بداية الأسبوع الماضي أعلنت مملكة البحرين ضبط تنظيم إرهابي يضم أكثر من 54 شخصاً. ولم يكن هذا هو التنظيم الأول من نوعه ولن يكون الأخير، طالما أن إيران، الراعي الرسمي للإرهاب والفوضى في المنطقة، تواصل
ليس ماكتبه ويكتبه الأستاذ “عمر إدلبي” يأساً، ولاتراجعاً عن الثورة ، ولكنه البصيرة الناقدة للواقع الذي نعيشه ، بهدف تلمس كوى النور في نهاية هذه الطريق الموحشة . قرأ علي ابني”خالد نصّار” نصاً من
لم يكن للمبعوث الدولي إلى سوريا "ستافان دي مستورا" أن يطرح ورقة للمتفاوضين في جنيف 4 لا ترضي جميع الأطراف، فاختار أن يكون التفاوض على سلال ثلاث، منوّهاً في ورقته على إمكانيّة إضافة بنودٍ أُخرى "إن
مائة عام من تاريخ المنطقة مكون من أقطاب ومعسكرات وأحلاف متغيرة، وما يقال عن فكرة تشكيل حلف ناتو رباعي عربي سيكون ردة فعل طبيعية أخرى ضد حلف إيران الثلاثي النشط. وقد شبه التجمع العسكري العربي