تنفرد حركة "حماس" عن حركات الإسلام السياسي بخصوصية العمل في نطاق نظام استعماري استيطاني، لكنها لا تختلف في ظروف نشأتها وسياقات تطورها عن جماعات "الإسلام السياسي"، وممثلها الأبرز جماعة "الإخوان
تصور «آلهة أمريكية» للروائي البريطاني نيل غايمان صراعا عنيفا بين شخصيات تمثّل آلهة العالم القديمة، مثل أودن (الفايكنغ) وحورس (الفراعنة) وغانيشا (الهندوس) مع «آلهة أمريكا الجديدة» ممثلة بالتكنولوجيا
تقف سورية المنهكة اليوم على مفترق طرق مظلم، تشبه تداعياته – وبأكثر قتامة- مفترق الطرق المظلم الذي اختاره النظام السوري في معالجة الأحداث منذ الأشهر الأولى للأزمة السورية. اليوم يقف النظام السوري
ما الذى حدا بالرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لكى يوقّع اتفاقا أمنيا مع أوكرانيا وليعلن أنه سيرسل قوات عسكرية للمشاركة فى الصراع؟ مهما يكن من أمر، لقد قامت قيامة الدول الأوروبية جميعها عليه. إنّ إعلانه
قضى رياض الترك حياته مناضلاً ضد الدكتاتورية، داخل سورية وخارجها، تصدّى لها تحت الأرض وفوق الأرض، طُورد من مدينة لمدينة، وسُجن في أكثر من سجن ومعتقل. أخطأ وأصاب، لم يرتكب خطأً، بل سلسلة من الأخطاء،
لم يبقَ في السباق الرئاسي الأميركي سوى الرئيسين الحالي والسابق، وخلافاً للعادة حُسم الخيارُ باكراً جداً ليثير جدلاً داخلياً غير معهود حيال المرشّحَين، ولترسم الدوائر الخارجية السيناريوهات للتعامل مع
المشكلة المحورية التي واجهتها الثورة السورية منذ انطلاقتها قبل 13 عاماً وحتى يومنا هذا، تمثلت في عدم وجود قيادة وطنية جامعة ذات مصداقية تمتلك من المقومات والمؤهلات والميزات التي تمكنها من أتخاذ موضوع
يتصل بك صديق بعد عشر سنوات على بداية لجوئك ليقول لك: كان خيارك صحيحاً! ليتني فعلتها مثلك! تكاد أن تقول له: ليس خياراً، بل لحظة مجنونة، لحظة خوف ورعب، وبحث عن أفق، ربما كانت لحظة جبن أو لحظة شجاعة.