أسأل نفسى دائماً: لماذا ننساق كالقطيع الغوغائى وراء «موجة حمقاء».. ثم لا نلبث أن نسترد عقولنا ونكشف هول وسذاجة ما فعلناه؟! فى ظنى أننا نغمض أعيننا كثيراً عن حقائق الحياة.. ونمشى دون رؤية وراء أنصاف
استراتيجية فلاديمير بوتين الهجومية لا تدلل حكما على تعاظم قدرات موسكو التي يعتمد اقتصادها في الغالب على إنتاج الطاقة وتجارة الأسلحة، بل إن سر قوة روسيا في هذه الحقبة يكمن في ضعف الآخرين. من
المعلومات المتوافرة عند المُتابع الأميركي من واشنطن نفسه تشير إلى أن “الرئيسة” هيلاري كلينتون ستسعى إلى وقف نظيرها الروسي بوتين عند حدِّه كما يقال، وستبدأ ردّ ضرباته لأميركا فور انتهاء الانتخابات
أتذكر تلك الكراسات خضراء الغلاف، رديئة الصنع التي كنا نستخدمها في أثناء الدراسة. كان والدي رحمه الله يشتري الكراسات، ثم كانت أمي تضعها لي في حقيبة المدرسة. رحمة الله عليهما على إحدى هاته
الفيلم الوثائقي "أكبر مِن أن تَفشَلْ: خفايا قصة كفاح وول ستريت وواشنطن لإنقاذ النظام المالي وأنفسهم Too Big to Fail: The Inside Story of How Wall Street and Washington Fought to Save the Financial
لا مفاجآت تذكر في الجلسة التي عقدها مجلس الأمن الدولي السبت الماضي، فكلا المشروعين الفرنسي والروسي كان على قائمة الرفض بين الفريقين المتضادين في الرؤية والهدف. ولعل هذا ما عبر عنه صراحة ممثل روسيا،
في الذاكرة الصحافية لم يكن العالم في أي يوم من الأيام بمثل التعقيد الذي هو عليه اليوم. كل شيء تقريباً على الحافة. رئيس أميركا يوضّب حقيبة الرحيل، فيما أميركا نفسها حائرة تماماً حول سياسات الخَلَف.
حسناً فعل المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في تنظيمه مؤتمراً عن دور الجيش في السياسة في البلاد العربية، فالواقع أن تاريخ هذه السياسة في جميع الأقطار لا ينفصل عن تاريخ الجيوش وتكوينها، ومنذ القرن