سواء استقال الدكتور إياد مدنى، أمين عام منظمة المؤتمر الإسلامى، طواعية، أو بنصيحة، أو بالأمر من عاصمة بلاده الرياض، فإن ابتعاده عن منصبه يجب أن يُنظر إليه على أنه أقوى صيغة للاعتذار عن الإساءة
وقعت على مقال، لأستاذنا الكبير جمال خاشقجي كتبه السبت الماضي، فيه أخبار استنكَرتُها عقلا، منقولة عن تصريحات محمد آل الشيخ، وزير الدولة وعضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، لمجلة «بلومبيرغ» في نيسان
عند استعادة الحديث عن الأعوام الأولى للحراك السوري، يميل كثيرون إلى الحديث عن أن الشوارع “غصّت” بالشباب السوري، في المظاهرات والوقفات السلمية. لا شك أن الحراك كان موجوداً وفعالاً، خصوصاً في العام
تعاضد على صناعة الاندفاعة الروسية الحالية في سورية، وقبلها في إقليم القرم، عوامل عدة، يرأسها أربعة، بحسب تقديري: الانكفاء الأميركي عن المنطقة، والأزمة الاقتصادية في روسيا، وامتلاك روسيا لفائض القوة
بعد هدر الفرص وارتكاب ما لا يحصى من الخطايا، ها هي السياسة الخارجية للمملكة تأتي بنتائج عكسية في كل أرجاء المنطقة، وما هذه إلا البداية فقط. -علامتان -في الأيام الاخيرة- أشارتا إلى تراجع قدرة الرياض
من الواضح أن الضغوط السياسية التي مارسها الغرب وقادته السياسيين على الرئيس “بوتين” في سورية قد وصلت مبتغاها, فالتصريحات التي أطلقتها المستشارة الألمانية “ميركل” والرئيس الفرنسي “هولاند” ووزير
كان متوقّعا، في الحسابات الروسية والإيرانية استسلام حلب وذلك بعد تدمير القسم الأكبر من المدينة. لم يحصل الاستسلام على الرغم من الزج بالآلاف من العناصر التابعة لميليشيات مذهبية لبنانية وعراقية في
عزيزي القارئ هل تعجبت عندما رأيت شخصيات لا علاقة لها بالاعلام تقدم برامج تليفزيونية وتربح من ورائها الملايين ..؟ كم مرة سمعت عن مسؤول فاشل احتفظ بمنصبه سنوات طويلة أو وزير تم تعيينه وتجاهل العشرات