الغرب هو اليوم الخاسر الأكبر من فشله في الارتقاء إلى مستوى المسؤولية الدولية التي انتزعها بالقوة والسياسة والقدرة على تحمل المسؤولية. وخسارة الغرب الأطلسي السياسية والمعنوية أكبر أثراً من أي خسارةٍ
اذاً، الى انتخاب الرئيس. وربما يصحّ هنا قول حسن روحاني إنه "اختيار بين السيئ والأسوأ"، علماً بأن الرئيس الايراني كان يعني هيلاري كلينتون ودونالد ترامب، وليس سليمان فرنجية وميشال عون. ويترافق الانتخاب
انعقد مؤتمر لوزان في سويسرا بدعوة أميركية وروسية، فيما كانت روسيا أوّل من أعلن عن انعقاده قبل أقل من أسبوع وحضرت الأطراف الإقليمية والدولية المؤثرة في الأزمة السورية وعلى مستوى وزراء الخارجية.
كشف المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أليكس فيشمان، أنّه من المرتقب أن تقوم إسرائيل بتنفيذ عدة مشاريع استثمارية في مصر، لا سيما في مجال بناء وتحسين البنى التحتية، مع عودة التعاون بين الطرفين،
بعد أن ظل النظام الإيراني يسوق مبرراته في التدخل في الأزمة السورية، ويقدم ذريعة الدفاع عن المراقد الشيعية ليدفع بالمزيد من المقاتلين في الساحة السورية، جاء قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني ليعطي مبرراً
أسأل نفسى دائماً: لماذا ننساق كالقطيع الغوغائى وراء «موجة حمقاء».. ثم لا نلبث أن نسترد عقولنا ونكشف هول وسذاجة ما فعلناه؟! فى ظنى أننا نغمض أعيننا كثيراً عن حقائق الحياة.. ونمشى دون رؤية وراء أنصاف
استراتيجية فلاديمير بوتين الهجومية لا تدلل حكما على تعاظم قدرات موسكو التي يعتمد اقتصادها في الغالب على إنتاج الطاقة وتجارة الأسلحة، بل إن سر قوة روسيا في هذه الحقبة يكمن في ضعف الآخرين. من
المعلومات المتوافرة عند المُتابع الأميركي من واشنطن نفسه تشير إلى أن “الرئيسة” هيلاري كلينتون ستسعى إلى وقف نظيرها الروسي بوتين عند حدِّه كما يقال، وستبدأ ردّ ضرباته لأميركا فور انتهاء الانتخابات