ثلاثة تطوّرات متزامنة ومترابطة: إطباق الحصار على حلب في سوريا، إقدام تحالف الانقلابيين على إنشاء «مجلس سياسي أعلى» للحكم في اليمن، والإعلان في بغداد عن ضم «الحشد الشعبي» إلى القوات المسلحة.. أما
لن تقودني الرغبة في تجريب أفق الاختلاف وتعدد الآراء في الإعلام، أن أفكر يوماً – ولو مجرد تفكير – بأن أقدم سيرتي الذاتية إلى قناة (المنار) أو (الميادين)أو (روسيا اليوم) أو (إن. بي. إن) أو إلى جريدة
يجب أن يدعم العالم الحر الرئيس التركي رجب الطيب أردوغان وهو يمضي بقوة في عاصفة حزم، مفككاً الدولة التركية العميقة، حتى تستقر تركيا وتزدهر بها الديموقراطية، لتمضي نموذجاً ناجحاً في عالمنا الإسلامي
محمد خان.. الواقعي القاتم في بهجة السينما وحزن الشوارع القاهرية، السينمائي الذي يصنع الأفلام برهافة العاشقين في ليالي السهر وقسوة عمال المناجم في ظلمة القاع.. رحل بعد بهتت الشاشة في ظل الواقعية
"كل ما دق الكوز بالجرة" يطلع علينا أحد أعضاء الائتلاف معلناً استقالته، مهدداً بكشف المستور، وبعد ساعات "يلحس" الاستقالة ويتراجع عنها، رغم أن أسبابها باقية لم تتغير. . وصل الأمر -أحياناً- إلى
لم يُشكّل تعبير وزير الخارجية الأميركية جون كيري عن أمله في الإعلان عن إحراز تقدم للتوصل الى حلٍّ ديبلوماسيّ في سوريا مطلع شهر آب، مفاجأة صادمة للأوساط الديبلوماسية المتابعة في العمق لتفاصيل الملف
بداية أقول: هذه المقالة شديدة الحساسية, وتحوي معلومات على أعلى درجة من الخطورة, لذلك فقد تريثت عدة سنوات قبل نشرها… موضوع المقالة هو عن تسريب وثائق مركز البحوث العلمية (وهو في عزّه) لإسرائيل, , وذلك
يزور المرء الموقع الرسمي لـ»حركة غولن» على الإنترنت، فيقرأ ـ تحت فقرة «هل تبحث حركة غولن عن السلطة السياسية في تركيا؟» ـ أنها لا تفعل؛ ومع ذلك فهي «تهدد نظام النخبة التسلطي القائم، عن طريق تعليم