سيارة الحسبة تجوبُ مدينة بزاعة قبيل صلاة الجمعة، وهو اليوم الذي تكرههُ نساء المدينة اللواتي يقبع رجالهن في سجن المحكمة الإسلامية في مدينة الباب. نساء المدينة اللواتي تغيرنَ من التباهي بسوارِ الذهب
ظل وقت الأسئلة الحرجة على عتبة الأحداث لمدة طويلة ينتظر من يلتقطه ويسلط الضوء عليه. الطائفية تعصف بالمنطقة، موضوع يستحق مواجهة تتناسب مع خطورته. لكن هناك تهرباً من مواجهته. هل يشكل هذا سياجاً أمام
على رغم الإهانات السوقية التي وجهها بشار الأسد للمعارضة، في خطابه الذي افتتح به مجلس «شعبه»، تبقى الإشارات الخارجية أهم، إذ يُتوقع منه كما كان حال أبيه توجيه الإهانات للداخل دائماً، أما توجيه الشتائم
لماذا ليس لدى الولايات المتحدة أمل في وقف الحرب السورية؟ من بين الأمور التي تقف عائقا أمام جهود الغرب لوقف المذابح في سوريا والتخفيف من حدة أزمة اللاجئين تبرز هوة ضخمة في المواقف الأمريكية والروسية
تحدّث بشار الأسد في خطابه الأخير عن «فساد وخيانة» يضربان «بعض زوايا» البيت الداخليّ، وصلبه وقوّته. فمن قصد في ذلك؟ كان يقف أمام مجلس شعب يحثّ أعضاءه على العمل بصدق وإخلاص للغير أوّلاً، وليس للذات من
قبل الثورة السورية كانت هناك ملامح ثقافة كردية تبحث عن طريق لها للتنفس والانتشار والتأثير عبر مجموعة كبيرة ونشطة من المثقفين والباحثين والنشطاء وحتى من قسم من الوسط الحزبي القاعدي وليس القيادي، كانت
منذ أكثر من عام ومهد الثورة الشامية يتعرض لمؤامرة دنيئة مجرمة من لاعبين محليين ودوليين، لدفع الثوار في البداية أن تُفرغ كل جهدها بقتال بعضهم بعضا، ثم السعي إلى حرف البندقية عن طاغية الشام، بينما كان
يبدو أن وزارة الدفاع الأميركية بدأت تحاكي موسكو في موقفها حيال الفصائل المعارضة في حلب، خلافاً لرأي وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي اي"، الامر الذي يعكس مزيداً من التخبط داخل الادارة الاميركية في