الحرب تستهدف الأذهان أيضاً. إنّها تشيع الخوف والكراهية، وتُبعِد وتستبعد المنطق السليم. وواضحٌ أنّ تحوّل الصراع في سوريا في صيف 2012 من نضالٍ ضدّ استبداد ومن أجل كرامة إلى حربٍ وقودها السوريّون
في هذا المقال يشرح علاء الأسواني ست خطوات يجب القيام بها من أجل الحصول على منصب في مصر. عزيزي القارئ اذا كنت شخصا مدنيا ووصلت إلى درجة معقولة من التعليم والخبرة في مجالك وتريد أن تصل إلى منصب مهم في
تصادف هذه السنة المئوية الأولى لصدور «صورة الفنان في شبابه»، رواية جيمس جويس الأولى التي نُشرت في نيويورك سنة 1916، ولكنها كانت ـ بمبادرة شخصية من إزرا باوند ـ قد ظهرت مسلسلة في مجلة «إيغويست»
ليس العرب وحدهم في مأزق سورية والعراق، بما في ذلك المسّ بعروبة هذين البلدين ووحدتهما. فإيران تمر فيهما بأزمة حقيقية. وقد وصل الاستنزاف إلى درجة اضطرارها للتعامل مع التململ بين الشيعة العرب العراقيين.
لم تأت الوثائق الرسمية للولايات المتحدة التي رفعت السرية عنها, - الحدث الذي لم يأخذ حقه من اهتمام الصحافة - وأظهرت الدور الذي لعبته الولايات المتحدة بمساعدة الخميني على الإطاحة بالشاه وتأسيس دولته
يعيش حزب الله الآن أسوأ فتراته على الإطلاق، وهو يعاني المأزق على كل المستويات السياسية الاقتصادية العسكرية، وللمفارقة يعاني الحزب المحتضر، والداخل حتى في حالة الموت السريري أساساً من حلفائه وحلفاء
سيناريو تخيلي لشهداء الثورة السورية وهم يتعدّون المليون شهيد... ماذا لو عادوا هذا الأسبوع ليروا حصائد الثورة التي أطلقوها ودافعوا عنها واستشهدوا في سبيلها، سيشاهدون بالتأكيد خذلان جبهات، وانتصارات
“إن من أقبح أنواع الاستبداد، استبداد الجهل على العلم، واستبداد النفس على العقل”. عادت الأضواء فى الآونة الأخيرة لتُسلط بكثافة نحو دراسات وكتب وروايات صدرت في القرنين الماضيين، تتناول طبائع