المعارض المسيحي بسام معلوف كتب الشهادة التالية بحق زهزان علوش قائد جيش الاسلام الذي تم اغتياله بواسطة طائرات روسية في الغوطة الشرقية رغم كل اخطاء زهران علوش واهمها إخفاء وإختفاء رزان وسميرة
لو قيّض لمشاهد ما قادم من الفضاء، أو كان نائماً في غيبوبة خلال الخمس سنوات الماضية، أو سواهم ممن كانوا مقطوعين عن العالم ولم يعرفوا بما حدث في سورية منذ مارس 2011، أن يشاهدوا جلسة مجلس الأمن التي
إستراتيجية حرب الحدود وفتح الجبهات القريبة من تركيا هي آخر ما تفتقت عنه ذهنية المخطط العملياتي لغرفة القيادة العسكرية للطيران الروسي في قاعدة (حميميم), وبالتالي وجدنا عملية نقل للجهود العسكرية
كان مفترضاً أن يكون العام ٢٠١٥ أميركياً، عام الإنجازات الديبلوماسية وإنهاء حال العداء الدائم مع إيران وكوبا بالرهان على الاتفاق النووي والانفتاح التجاري معهما. ورغم إنجاز هذه الاتفاقات، هيمن صعود
طوال عامين ونيف، وبترابط مرجح في نظري مع الصفقة الكيماوية المشينة بين واشنطن وموسكو في أيلول (سبتمبر) 2013، تطوعت وسائل الإعلام الغربية في دعاية مجانية لا تتوقف لـ «داعش». كمّياً جرى تغطيته أكثر من
بعد مخاض دبلوماسي عسير التأمت المجموعة الدولية المعنية بالأزمة السورية في نيويورك لتدارس مآلات الأزمة السورية بكل التفاصيل وسط تضارب التصريحات على مستوى العواصم الفاعلة والضبابية لتجسد أشرس حرب
اعتبر أكثر السوريين تفاؤلاً، أن القرار (2254) الصادر بالإجماع عن مجلس الأمن حول ما سمي بـ"خطة الحل السياسي بسوريا" هو قرار منزوع الدسم، لأنه لم يصدر تحت الفصل السابع، ولا توجد أي عقوبات رادعة إذا