أوروبا خائفة، قلقة، متحفزة، تبحث عن حل لأزمتها مع تنظيم «داعش»، الذي يمكن أن يضرب في أي مكان، ونحن كذلك، قلقون خائفون، فبقدر ما يهدد «داعش» أوروبا والعالم فهو يهددنا أيضا، ومثلما انهارت لديه أخلاقيات
كما هي العادة، تتكرر الأحداث في نسخة طبق الأصل، لكنها لا تقدم دروسا بليغة للمثبطين، ولا تحفز أصحاب العقول المريضة على علاج نفسها بعد تلقيها الصفعات تلو الأخرى. تكالبت الضباع المتطرفة تدعمها الأصوات
بعد يوم من هجمات باريس، تتوالى ردود الأفعال الدولية على الأحداث، وتتكشف تفاصيل جديدة عن طبيعة الهجمات، وكيفية تنفيذها وهوية منفذيها. وتمتلئ الصحف بالتعليقات والتحليلات، حول طبيعة الخطر الذي بات
العلاقة العملية الملزمة بين برلين وأنقرة تدفعهما إلى التوافق على أن منع تدفق اللاجئين إلى أوروبا يتطلب خططا متكاملة ودعما مباشرا لتركيا، لكن الحل الجذري للأزمة يرتبط بإيقاف الصراع في سوريا.
بدأت الثورة الخمينية بوصفها وريثة لثورة الشعب الإيراني على الحكم الدكتاتوري، ولكن الخمينية انقلبت على الميراث الثوري وأسندت لنفسها مهمة الولاية المقدسة والمرشد الأعلى يحمل قدسية خاصة تزعم أنه ولي
مرت خدمة الكوت تويت في موقع تويتر بسيرة متنوعة تكشف الرغبات البشرية وكيف يرتضي المرء أن يخادع نفسه ليغطي على رغبات لا يود انكشافها باسمها وصفتها الحقيقيتين، وسنرى أن الكوت تويت قد تحولت إلى
يتحاشى المسؤولون الأتراك والإيرانيون غالبا الخوض في خلافات البلدين رغم التباين الكبير في مواقفهما من أحداث الإقليم، ونظرتهما إلى مستقبل سوريا والشرق الأوسط. وكشف تعامل طهران وأنقرة مع ثورات "الربيع
في الملف الثاني في الجمهورية، ننشر «شهادات نساء» عن الحرب السورية. في كل من هذه الشهادات قصة شخصية مكتوبة أو مسجلة لنساء عمّا حدث ويحدث في سوريا اليوم. لا ندّعي هنا أن مجموع القصص يقدّم رؤية شاملة