ربما ننشغل كثيرا في البحث عن كلمات مناسبة لإدانة المجزرة التي ارتكبها تنظيم داعش في مسجد الإمام الصادق في الكويت. وعلى أي حال فقد فعلنا شيئا كهذا بعد الحادث المماثل في الأحساء قبل تسعة أشهر، ثم في
توقُّع «انهيار مفاجئ للجيش» النظامي السوري والقلق من «ملء الإسلاميين الفراغ»، كانا محرّك الاتصالات الدولية والإقليمية في اتجاهين: الأول، ضغط من إدارة الرئيس باراك أوباما، على دول إقليمية رئيسية لوقف
بعد ثلاثة أسابيع على بدء الانتفاضة السورية، في نيسان (ابريل) 2011، أسرّ رئيس الأركان السوري السابق حكمت الشهابي لصديقه الزعيم السياسي اللبناني وليد جنبلاط خشيته من أن سورية ذاهبة إلى حرب أهلية، ومن
الحديث عن نيات الأتراك بالدخول في شمال سوريا يتردد منذ بداية الثورة السورية، قبل أربع سنوات، لكن ثبت أن كل ما قيل عنه خارج تفكير أنقرة، بخلاف تمنيات السوريين الذين استنجدوا بهم من بطش نظام الأسد أو
من عدة جوانب، تعتبر الأقلية الدرزية في إسرائيل أكثر صهيونية من معظم اليهود فيها، ولكن حين تدعم إسرائيل أعداءهم في سوريا، فإن هذا التحالف الصهيوني يصبح عرضة للتصدع، لا تحظى به إسرائيل بسمعة أنها جار
كان البلد على أعصابه ينتظر ما يقوله الرجل الذى آلت إليه مقاليد الرئاسة فى قاعة المؤتمرات بمدينة نصر قبل أربعة أيام من تظاهرات (٣٠) يونيو وأسبوع واحد من عزله فى (٣) يوليو. انتهى كل شىء فى هذا المساء
وفر علينا الأحبة في مصر العزيزة أطنانا من الحبر عندما أثبتوا عبر «البيان بالعمل» صحة ما ذهبنا إليه في مقال الأسبوع الماضي بأن أهم سبب لفشل مشاريع استئصال الإسلاميين، خلافا لاستحالة أي مشروع من هذا
على عكس ما يرى وزير الخارجية الأميركي جون كيري، فإن أعضاء في الكونغرس وغيرهم من الخبراء أخبرونا بأن أجهزة الاستخبارات «ليست على يقين تام» بشأن أوجه التسليح في البرنامج النووي الإيراني في الماضي.