في الأسبوع الماضي تعرّض نظام الرئيس السوري بشار الأسد لهزيمتين كبيرتين على يد قوتين مسلحتين مختلفتين من المعارضة: الأولى على يد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية»
تذكرنا «الحملة المنظمة» التي تشنها وسائل الإعلام الغربية والمنظمات الحقوقية الدولية على الشقيقة قطر هذه الأيام والخاصة برصد الأوضاع العمالية فيها، بالحملة التي شنت على مملكة البحرين عام 2011. في
لم يحصل تضارب في الأنباء كالذي شهدناه بشأن تدمر وسجناء معتقلها سيئ السيط، بعد سقوط المدينة في أيدي تنظيم “الدولة الإسلامية” المعروف باسم “داعش”. توزّع الاهتمام بين تسليط الضوء على هزيمة أخرى يتعرّض
كان يمكن الأمين العام لـ"حزب الله" أن يضيف ثلاث عبارات الى ما قاله عن معركة القلمون، لا ليكون مقنِعاً بل ليكون واقعياً. الأولى: نحن مَن استدرج "القتلة" و"الارهابيين" الى القلمون لذلك كان علينا تصحيح
طالما كان الهدوء على حدود هضبة الجولان، كانت لنا مصلحة ما في صمود الاسد. فالدكتاتور الاضعف الذي يحرص على الحفاظ على حدود هادئة (الاكثر هدوءاً حتى وقت اخير مضى) افضل من فوضى الارهاب لعصابات الدولة
انخرط العلويين جماعيا بحماس كبير و”تقية” احترافية في مشروع “تطييف وعلونة” الدولة السورية بأجهزتها العسكرية والأمنية وكل موقع مدني ممكن منذ انقلاب 1963 تحت عباءة “حزب البعث”، ومن ثم بتسارعٍ في عهد
لعل من الإنصاف يا فخامة الرئيس باراك حسين أوباما أن أذكر في بداية رسالتي هذه بأني كنت من القلائل جدا بين العرب والمسلمين الذين لم يكونوا يتمنون فوزك برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية عام 2008، معروف
بات السوريون، بعد الخيبات الكثيرة المتكررة على مدى أربع سنوات ونيف من ثورتهم التراجيدية، يخشون التفاؤل، وهم محقون في ذلك. ففي صيف العام 2011، اجتمعت كل المؤشرات الميدانية والسياسية، المحلية