السؤال مشروع ومُلِحّ ولا بد أن تكون هناك مناقشة داخل قيادة ميليشيا «حزب الله» اللبنانية حول نجاعة دور جيشها في الإقليم. وإن كانت مناقشة كهذه ممنوعة، فيُفْترض أن يُسمح بها لصالح «الحزب»، وصالح النسيج
ما أن نشر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) فيلم إحراق الطيار الأردني معاذ الكساسبة حتى انطلقت العديد من النظريات تشكك بصحة الفيديو وتعتبره أنه عبارة عن تمثيلية لإرعاب المشاهدين وأنها لا
مضت 4 سنوات على الثورة المصرية اختلف فيها الحال منذ لحظة البداية في 25 يناير (كانون الثاني) 2011 وحتى الآن. انتهت الرومانسية الأولى وحل محلها أن الأحلام أحيانا تصير كوابيس. وبالتأكيد، فإن الثورات
ما كان من الضروري انتظار اختتام جلسات اجتماع موسكو التشاوري، لمعرفة نتائج ما سمي الحوار السوري ـ السوري، حتى لو كانت موسكو هي التي قررت مَن يملك الحق في الحوار. كان يكفي قراءة مقابلة الأسد في مجلة
لم يعد المصير السياسي للرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء خالد بحاح غامضا بعد الإهانات العلنية التي لحقت بهما وبلغت حدا غير مسبوق في التاريخ السياسي العربي عدا الحالات التي كان يحلو للرئيس
لا يغرنكم العداء الذي يبديه الجنرالات العرب لإسرائيل، فهو عداء صوري للاستهلاك المحلي لا أكثر ولا أقل، وغير مقصود للتطبيق على أرض الواقع في معظم الأحيان، لكن ليس بسبب الضعف العربي، بل لأن الجنرالات
إنه فيلم كاوبوي آخر ولكن الحصان استبدل بدبابة أو مدرعة. ربما هذا هو الانطباع الأول الذي يتبادر إلى ذهنك عندما تنتهي من مشاهدة فيلم «القناص الأميركي». . ولكنه بطل ينتمي إلى قيم الأسرة الأميركية
تفادى «حزب الله» والقيادة الإيرانية من ورائه إقحام حليفهما النظام السوري في المواجهة بينهما وبين إسرائيل، عبر اختيارهما الرد من مزارع شبعا المحتلة، على عملية القنيطرة التي كانت أدت إلى مقتل ستة من