هل كانت مصادفة محضة أنّ ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي الحالي، الذي كان شخصية محورية في السفارة الروسية في دمشق مطالع ثمانينات القرن الماضي؛ رافق رفعت الأسد، صحبة اللواءين علي حيدر وشفيق
رافقت المَعْيرةُ الثورةَ السورية منذ لحظاتها الأولى، وقد تبدّت في أشكال عدة؛ دينية، وفكرية، واجتماعية، وسياسية. غير أن أبرز المعايير كان المعيار الاجتماعي، حيث بقي الأكثر حضوراً، وقد اتسم هذا المعيار
منذ ثلاث سنوات، وإيران وتركيا تتحاربان في سوريا، لكن ذلك لم يحُلْ دون أشكال كثيرة من التعاون بينهما، وفي المقدمة التعاون الاقتصادي الذي أفاد تركيا طيلة عقدين، بخاصة منذ مجيء حكومة العدالة والتنمية
أجمع الإعلام اللبناني على تبجيل سعيد عقل. حتى «السفير» و«الأخبار» تعاملتا معه على أنه شاعر فحسب. كان الجانب السياسي في شخصه، ودوره السياسي في الحرب الأهليّة - أو في النفخ في نارها - عرضيّاً في
بدأت دودة البارانويا تقضم طريقها نحو حتى أشد الأعداء صلابة، وهو ما تجلى في رسالة نشرت عبر موقع «تويتر»، الأسبوع الماضي، تعرض منشورا من «داعش» يعرض مكافأة 5000 دولار لمن يدلي بمعلومات عن عملاء
عندما اعتذرت ميشيل فلورنوي عن عدم خلافة تشاك هيغل لتكون أول وزيرة دفاع أميركية، بدا أن الجميع يريدون القفز من سفينة باراك أوباما المتأرجحة، أو على الأقل لا يرغبون في الصعود إليها. فلورنوي كانت أبرز
لم تكن مدينة القامشلي السورية في أقصى الشمال الشرقي، على الحدود التركية، تحلم بعد أن أسسها الفرنسيون وخططها ضباطهم، كما هو معروف، كرقعة الشطرنج، أن يكون ضيفها في أواخر خريف هذا العام 2014، وزير
على وقع صراخ رجب طيب اردوغان قبل يومين “في وجه” جو بايدن وتنديده بوقاحة اميركا، هبط فلاديمير بوتين في انقرة في زيارة قيل انها تتركز على الجوانب الاقتصادية، باعتبار ان الخلافات بين البلدين حول الملفين