مر عامان على نشوب الحرب الروسية ـ الأوكرانية والسياسة الغربية التي أرادت إلحاق هزيمة عسكرية ساحقة بالقوات الروسية في ميادين القتال وإنزال ضرر بالغ بالاقتصاد الروسي من خلال فرض العقوبات لم تحقق بعد
يقرع وزير خارجية إيران حسين أمير عبد اللهيان باب بيروت قبل دمشق، إنْ زار المنطقة، يفعل ذلك دوماً وبمواظبة سياسية تحرص طهران من خلالها على إنشاء هذا الترتيب الأبجدي لدبلوماسيّتها، فلبنان على الأقل ليس
قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان مساء السادس عشر من أكتوبر الفائت، إن هناك احتمالاً للتحرّك «الوقائي والاستباقي من قبل محور المقاومة في الساعات المقبلة»، في ظل التصعيد الإسرائيلي في
أصبحت بداية شهر رمضان الموعد الأقرب لـ"الهدنة الموقتة"، لكنه بعيد بمقياس عذابات سكان غزّة وأيام الحرمان من أبسط متطلّبات العيش، عدا القصف الإسرائيلي والموت الذي يطاردهم. فأصعب الأوقات وأخطرها في كل
محنة الأمة، التي نشأت نتيجة خطايا النظم ومعاناة الشعوب العربية، هي اليوم الدافع الأساسي ومصدر الإلهام الحقيقي لكل الأفكار الإيجابية وكل التوجُّهات العصرية المطلوبة حتى نصبح يوما بحق ” خير أمة أُخرجت
يشير الإرث التاريخي لمصطلح "العمالة" إلى أن الأنظمة الحاكمة الشمولية المستبدة في الشرق أكثر من يستعمله كأداة قمعية واستبدادية تجاه من يقف ضدها أو يعارض سياساتها وكذلك أداة إرهاب لمناصريه، وتتبعه
ينظر بعض المثقَّفين بازدراء إلى الأدلجة وكثير من الأيديولوجيَّات والبشر المؤدلجين، ويؤكِّدون أنَّ قصور وعيِ الإنسان المؤدلج هو السَّبب الرَّئيسيُّ لازدرائه والنُّفور منه والابتعاد عن حواره؛
كان يُفترض أنّ الجيش الإسرائيلي تعلّم دروس 1973، لكن استمرار ذات الفلسفة التي تحكم عقيدته العسكرية، لم يكن ليعطي إلاّ ذات النتائج. يقول هنري كيسنجر إنّ "اختبار نجاح أية أمّة، ليس بالانتصار في الحروب،