ترشح بشار الأسد للانتخابات انقلاب ضد النظام! درس الوحدة الوطنية: وامتازوا اليوم أيها المجرمون! بين ذكاء ديانا جبور وغباء رفعت الأسد! سامي ورامي وطانط بثينة.. والمرصد السوري الذي يجمعهم! روى الصحافي
رغم الشعور العالي بالمسؤولية الوطنية الذي تحلى به وفد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السياسية إلى مؤتمر جنيف. ورغم ما أبداه من تصميم على تنفيذ القرار 2118 الخاص بالتطبيق الفوري لوثيقة «جنيف
أنظمة الإسلام السياسي (إيران. تركيا. مصر محمد مرسي. تونس الغنوشي) أصيبت بنكسات حادة. لكنها ظلت محظوظة: بقي الدين مقدسا. سليما. عميق الجذور في المجتمع. صححت الانتفاضات والنكسات المسار السياسي فقط.
تعود جذور العلم الذي كان سببا في ظهور كابلات الألياف البصرية، وهي تمثّل العمود الفقري للإنترنت السريع (برودباند)، إلى منطقة الشرق الأوسط. فإذا تقفينا مسار الاكتشافات والابتكارات الطويل نجد أنه يعود
ما هي «القاعدة» بالضبط؟ ومن يهمه ذلك؟ هناك حيرة شائعة حول كيفية تعريف الجماعة الإرهابية. هل كانت «القاعدة» متورطة في هجوم 11 سبتمبر (أيلول) 2012 على السفارة الأميركية ببنغازي في ليبيا الذي خلف أربعة
إما أن القوى الكبرى ساذجة، أو أنها تحاول إعطاء مزيد من الوقت للنظام السوري كي يستعيد زمام المبادرة، وينتصر على خصومه، حتى لو كلف ذلك تدمير سوريا وتهجير أغلب سكانها. لنفترض حسن النية لدى القوى
من المفارقات الهستيرية أن تعلن، وبكل اعتزاز، من تسمي نفسها «جماعة أنصار بيت المقدس»، مسؤوليتها في مصر، عن انفجار أدى إلى تدمير هائل في أهم متحف للفن الإسلامي في العالم. الجماعة، لا ترى فرقا جوهريا،
كتبت العام الماضي مقالة هنا، قلت فيها إن إمام الحرم المكي يستطيع إنقاذ باكستان بما له من قبول لدى عامة الشعب هناك. لم يستجب فضيلته لدعوتي ويذهب إلى باكستان، ولكن الأمير سعود الفيصل قام أوائل الشهر