. هذا هو «القانون الأساسي» في سورية. النظام المسلح يداوم على قتل محكوميه المتمردين. وهو ماضٍ في ذلك منذ 23 شهراً. بينما ينخلع القلب مع انطلاق كل قذيفة جديدة، تبدو أنها أطلقت من مسافة أمتار
هل يجب ان يضحي القائد بشعبه ويستغل محنته في سبيل الحصول على كرسي الحكم؟ أم عليه أن يعمل كل ما بوسعه لرفع الظلم عن شعبه وتخفيف محنته؟ لا بد من وقفة موضوعية وعقلانية لتناول ما يجري وإستشراف ما يمكن ان
حبور الابرهيمي وهو يقدم في ميونيخ معاذ الخطيب الى سيرغي لافروف، الذي كان قد اعلن انه لن يلتقيه، اوحى إلي والى الكثيرين ان الابرهيمي لم يكن اكثر من ملتزم تولى ما يشبه عملية "تنويم مغناطيسي
في تلك المسرحية الجميلة التي ما زلت أذكرها، الساعي البسيط الذي تعب من كثرة التناقضات التي يراها أمام عينيه، كان يردد الكليشيه دائما حتى حفظه كل من شاهد المسرحية يقول: «ماكنا كويسين في ميت يعيش»،
بعد شهر وسبعة أيام يحتفل «أولياء أمر» وثيقة «العبور الى الدولة» بعامها الرابع. وعند تقديم «كشف الحساب» بما أنجز، وما لم ينجز منها، يفترض أن تكون عرسال لا تزال في بال «أهل البيال». يفترض منطقيا، بعد
مقتل عشرات الشباب فى بورسعيد و امام الاتحادية و فى الميدان و طنطا و الاسكندرية لن يكون آخر المطاف ، بل سوف تتوالى التضحيات و يرتفع عدد الشهداء رغم مرور عامين على اندلاع الثورة ، و رغم وجود حكومة تصف
وعلى مستوى الحكومة والسياسات العامة فإنها لم تتغير في شيء يذكر، فالفساد والتجاوز والتهرب الضريبي والانحياز الشللي والنخبوي في توزيع الموارد والفرص يجري بالمنهجية المتبعة من قبل الربيع والحراك، وكأنه
قد يكون لهذا السبب استبق بلخادم صراعات الأجنحة المتناحرة داخل جبهة التحرير للإعلان عن دعمه ترشح بوتفليقة لولاية رابعة، مع أنه يدرك أن قانون الطبيعة أكبر من قدرات البشر. لولا أن توقعاته بأن الحزب الذي