نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن نافالني… بعد أربعين يوماً!

27/03/2024 - موفق نيربية

أوروبا والسير نحو «هاوية»...

18/03/2024 - سمير العيطة

( خيار صعب لأميركا والعالم )

18/03/2024 - عبدالوهاب بدرخان*

لماذا لم يسقط نظام الأسد؟

17/03/2024 - يمان نعمة


عيون المقالات

وزير الثقافة الايراني الاسبق يكتب عن …مستقبل سوريا

      هناك الكثير من اللاعبين في المشهد السياسي والاجتماعي السوري في الوقت الراهن، لكن بعض اللاعبين يلعبون مغمضي العينين، وهذا هو السبب في كون المشهد الحالي في سوريا معقدا

صواريخ إيران مع أم ضد العرب؟!

ولكن ثمة صواريخ أخرى وعتاد إيراني حربي آخر يستخدم في قتل عرب آخرين، في قرى وبلدات ومدن سوريا، لم يتوقف أحد ليفسر أن عتادا إيرانيا يدافع عن بعض العرب، ويقتل عربا آخرين في الوقت نفسه، ولا يصيب العدو

من يحفل بالمبادرة العربية؟

وللحق، ليس العربي أَول من يصدعُ بالنكتة هذه، ففي ملمّاتِ اعتداءاتٍ إِسرائيليةٍ سابقة أَشاع مسؤولون عرب، وغالباً في اجتماعات الجامعة، التهديدَ نفسه، والذي لم يُبادر أَحدٌ إِلى شرحِ الغامضِ الغزير فيه،

الدم الفلسطيني في بازار السياسة

في طليعة هؤلاء حكومة بنيامين نتانياهو التي تواجه انتخابات بعد شهرين. لم تتأخر الصحف الإسرائيلية في ربط اغتيال احمد الجعبري والغارات التي تلته بموعد 22 كانون الثاني (يناير) المقبل. لماذا الآن، يسأل

غزة: إعلام غربي اعزل من السؤال الأخلاقي

إذن هو ليس هجوما. وهؤلاء ليسوا قتلى (ناهيك عن أن يكونوا شهداء). بل هي عملية، وأموات. أحداث على صعيد، ووفيات على صعيد آخر. ولا أتحدث هنا عن منطق الخبر، بل عما هو أبسط من ذلك. لا أتحدث عن المنطق

من يحك جلد سوريا؟

سقطت حجة جديدة من حجج التلكؤ الأميركي الغربي في نصرة المقتولين يوميا في سوريا على يد عصابة بشار، ومن معها من الخمينيين والروس وأذيالهم في العراق ولبنان. حتى هذه اللحظة، وبعد اعتراف المجموعة

عن «الجهاديين» في سوريا

  ويقصد بالجهاديين الذين تتم الإشارة إليهم، مجموع المسلحين الوافدين من البلدان العربية والإسلامية مع تركيز خاص على المقبلين من أفغانستان والعراق ولبنان والجزائر وليبيا واليمن، وهي البلدان

بين عدوّين

  الفارق بينهما أن بشار الأسد لا يزال لديه ملاذ في كونه "صاحب الدولة" ويستخدمه لتصنيف خصومه بأنهم "ارهابيون". أما حسن نصرالله فيفتقد هذه الحجة لأسباب معروفة بعدما أصبح حزبه مشكلة للبنان
1 ... « 560 561 562 563 564 565 566 » ... 671