لم يعد خافياً على أحد حضور إيران القوي في سوريا، وهو حضور على مستويين؛ أولهما مستوى ظاهري، يتخذ طابعاً علنياً واضحاً وصريحاً، والآخر مستوى عميق يحتاج إلى تدقيق ومتابعة في الواقع السوري لرؤية اتجاهاته
تراجعت حظوظ الرئيس جو بايدن في بعض الولايات المتأرجحة، وآخر النماذج ميشيغان التي فاز فيها في الانتخابات التمهيدية بفارق ضئيل على دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية، العام 2020. وتُظهر المؤشرات
مضى على سقوط نظام صدام وقيام النظام الحالي الذي وسم بالديمقراطي والتعددي والفدرالي، سبع سنوات… ولا يزال بركان العنف السياسي متواصلا، ولا تزال الاستحقاقات الانتخابية مناسبة لإضافة جثامين جديدة إلى
صدق وهو الكذوب.. نتنياهو حين قال إن أي اعتراف أحادي الجانب بدولة فلسطينية في أعقاب ما حصل في 7 أكتوبر “من شأنه أن يعطي مكافأة ضخمة للإرهاب غير المسبوق ويمنع أي تسوية سلمية في المستقبل”. نعم،
نصحو في منطقتنا العربية، كل يوم، على وقع انتصار جديد. لا تكثر الانتصارات إلا في بلدان تعيش هزيمة تاريخية مزمنة، وهذا الجوع الشديد إلى الانتصار معناه أن الهزيمة التي تعيشها المنطقة كبيرة وعميقة، وكلما
مر عامان على نشوب الحرب الروسية ـ الأوكرانية والسياسة الغربية التي أرادت إلحاق هزيمة عسكرية ساحقة بالقوات الروسية في ميادين القتال وإنزال ضرر بالغ بالاقتصاد الروسي من خلال فرض العقوبات لم تحقق بعد
يقرع وزير خارجية إيران حسين أمير عبد اللهيان باب بيروت قبل دمشق، إنْ زار المنطقة، يفعل ذلك دوماً وبمواظبة سياسية تحرص طهران من خلالها على إنشاء هذا الترتيب الأبجدي لدبلوماسيّتها، فلبنان على الأقل ليس
قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان مساء السادس عشر من أكتوبر الفائت، إن هناك احتمالاً للتحرّك «الوقائي والاستباقي من قبل محور المقاومة في الساعات المقبلة»، في ظل التصعيد الإسرائيلي في