نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


قرابة سبعة آلاف شخص يتم تهجيرهم من الغوطة باتجاه الشمال




يتم اليوم استكمال تهجير قرابة سبعة الاف شخص من الغوطة للشمال السوري واعلن الإعلام الرسمي السوري، الثلاثاء، خروج أكبر موكب مقاتلين ومدنيين يتم إجلاؤهم حتى الآن من الغوطة الشرقية قرب دمِشق، ليل الاثنين الثلاثاء.


 

وذكر وكالة سانا للأنباء أن مئة حافلة تنقل 6749 شخصا، ربعهم من المقاتلين، غادرت المنطقة الخاضعة لفيلق الرحمن في الغوطة الشرقية

وكان نحو 5400 مسلح ومدني خرجوا من جنوب الغوطة، الاثنين.

والاتفاق الذي توصل له النظام السوري وروسيا، مع فصيل "فيلق الرحمن" يتضمن البدء بإخراج الجرحى والمرضى إلى خارج الغوطة عن طريق الهلال الأحمر، وعدم ملاحقتهم بعد تماثلهم للشفاء، وتخييرهم بين العودة إلى الغوطة أو الخروج إلى الشمال السوري.

وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في سوريا قال، في وقت سابق، إن ثمة حاجة عاجلة لإجلاء ألف حالة طبية من الغوطة الشرقية المحاصرة، حيث تشن قوات النظام هجوماً منذ أسابيع.

ومنذ بدء قوات النظام تصعيدها على الغوطة الشرقية في 18 فبراير الذي تسبب بمقتل 1160 مدنياً، لم تسلم المرافق الطبية ولا الطواقم من القصف.

وزاد الهجوم الأخير لقوات النظام، منذ أسابيع، معاناة المدنيين والكوادر الطبية، في ظل نقص هائل في الأدوية والمعدات الطبية.
ويعاني قرابة 400 ألف شخص ظروفا إنسانية صعبة للغاية في الغوطة الشرقية التي تحاصرها قوات النظام بشكل محكم منذ العام


سانا - وكالات
الثلاثاء 27 مارس 2018